رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

“الزراعة” تصدر (795) ترخيصاً لمشروعات الثروة الحيوانية والداجنة والعلفية

في إطار جهود الدولة لتيسير إجراءات تراخيص أنشطة ومشروعات الثروة الحيوانية والداجنة والعلفية مع الالتزام بكافة معايير الأمن والأمان الحيوي، وتسهيل تسجيل مخاليط الأعلاف طبقا للضوابط والمعايير القياسية مع تكثيف الرقابة على صناعة وتداول الأعلاف للوصول لأفضل معدلات أداء، والعمل على تشجيع التصدير وزيادة الصادرات، وفى ضوء توجيهات علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، والمهندس مصطفى الصياد نائب وزير الزراعة بتذليل كافة العقبات مع الإلتزام بالضوابط والمعايير.

أُصدر قطاع تنمية الثروة الحيوانية والداجنة تقريراً بنشاطه خلال النصف الأول من أغسطس (من 1 إلى 15 أغسطس الحالي).
وقال د طارق سليمان رئيس القطاع بأن التقرير تضمن:-

*إصدار عدد (795 ترخيص تشغيل) ما بين تجديد وأول مرة لكافة أنشطة ومشروعات الثروة الحيوانية والعلفية والداجنة ومراكز تجميع الألبان، منهم عدد (475 تصريح مزاولة نشاط تربية ماشية) للمربى الصغير مع الإلتزام بكافة ضوابط واشتراطات الأمن والأمان الحيوى داخل وحول تلك الأنشطة والمشروعات، بمشاركة الهيئة العامة للخدمات البيطرية.

*الموافقة على تسجيل عدد (263) تسجيلة لمخاليط أعلاف وإضافاتها ومركزاتها منهم (200) تسجيلة محلية، (63) تسجيلة مستوردة، وفقاً للمعايير والضوابط العلمية والمواصفات القياسية، وذلك بالاشتراك مع المركز الإقليمي للأغذية والأعلاف، ومعهد بحوث الإنتاج الحيوانى.

*إجراء المتابعات الفنية وتجارب التجانس، بمشاركة المركز الإقليمي للأغذية والأعلاف ومديريات الزراعة المختصة على عدد (24) مصانع أعلاف فى (7) محافظات (الإسكندرية – الدقهلية – البحيرة – المنوفية – الإسماعيلية – بني سويف – الجيزة) بعدد (46) وحدة خط إنتاج أعلاف (دواجن – مواشي – أسماك) للتأكد من جاهزية المصانع لإنتاج أعلاف مطابقة للمواصفات القياسية تحقق أعلى معدلات أداء سواء للدواجن أو للمواشي أو للأسماك.

*فضلاً عن إصدار عدد (6) موافقات فنية لإقامة مشروعات ثروة داجنة جديدة طبقاً لمعايير و أشتراطات البعد الوقائي والأمان الحيوي فى الظهير الصحراوي.

  • كما تم الموافقة على تصدير أعلاف أسماك وإضافات أعلاف إلى كل من بعض الدول العربية والأجنبية بالإضافة إلى تصدير دواجن مجمدة ومصنعات دواجن (سمان – بط – حمام – رومى) الى بعض الدول العربية والأجنبية.

 

اترك تعليقا