رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
«آي صاغة»: الذهب يرتفع محليًا وعالميًا مدعومًا بتصاعد رهانات خفض الفائدة الأمريكية في ديسمبر With a Strong Egyptian–Saudi Partnership “Karma Urban Development” Announces Its Official Launch In ... بشراكة مصرية - سعودية " كارما " للتخطيط العمراني تعلن انطلاقها رسميا في السوق المصري وتستعد لإطلاق أ... "البريد المصري" يوقّع بروتوكول تعاون مع شركة "روابط الرياضية".. يهدف إلى دعم ورعاية أبطال مصر الرياض... المطوف علاء محضر: نخدم 5 آلاف حاج مصري سنويًا..وموسم الحج الماضي ناجح ويُدرَّس عالميًا «مِراس» تمنح «يونك» عقداً بقيمة 517 مليون دولار لمشروع «ذا إيكرز» بدبي رئيس الوزراء يشهد توقيع بروتوكولات لإنشاء 89 مدرسة للتكنولوجيا التطبيقية بالتعاون مع إيطاليا وزير الصحة: مصر وتركيا شريكان استراتيجيان فى بناء أمن صحى إقليمى قائم على التصنيع والتكامل وزير التعليم: مشروع المدارس التكنولوجيا التطبيقية إحدى ثمار التعاون بين مصر وإيطاليا تراجع النفط وسط مخاوف من تخمة المعروض والأنظار على محادثات أوكرانيا

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

«المركزي الكوري» يثبت الفائدة للمرة الثامنة على التوالي عند 3.5%

قرر البنك المركزي فى كوريا الجنوبية، تثبيت سعر الفائدة الرئيسي اليوم للمرة الثامنة على التوالي، وسط مخاوف بشأن تعافي اقتصادي ضعيف وتباطؤ اعتدال التضخم بوتيرة أبطأ من المتوقع.
وأبقى مجلس السياسة النقدية لبنك كوريا المركزي سعر الفائدة دون تغيير عند 3.5% وكان هذا القرار متوقعًا على نطاق واسع.
وتعدّ هذه هي المرة الثامنة على التوالي التي يثبّت فيها البنك سعر الفائدة، بعدما اتخذ القرار نفسه في فبراير وأبريل ومايو ويوليو وأغسطس وأكتوبر ونوفمبر2023، وذلك بعد أن رفعها لسبع مرات متتالية من أبريل 2022 إلى يناير 2023.
وجاء تجميد سعر الفائدة في الوقت الذي يُظهر فيه اقتصاد كوريا الجنوبية علامات على تعافي الصادرات، بينما لا يزال الإنفاق الاستهلاكي بطيئًا وسط تخفيف الضغوط التضخمية.
وفي العام الماضي، كان من المتوقع أن ينمو الاقتصاد بنسبة 1.4%، وهو ما يتوافق مع تقديرات البنك المركزي. لكن النمو تباطأ، مقارنة بالعام الذي سبقه، حيث سجل 2.6% في 2022، و4.1% في 2021.
ومن المتوقع أن ينتعش النمو الاقتصادي لهذا العام إلى أعلى من 2%، لكن الاقتصاد الكوري يواجه رياحًا معاكسة، مثل تراجع سوق العقارات، وضعف الطلب المحلي.

اترك تعليقا