وكان 15 منهم قد تلقوا لقاحات وقاية، ثمانية بفايزر وسبعة بجونسون اند جونسون، بينما لم يتلق الباقون لقاح وقاية.
أما في العينات التي سحبت ممن لم يتلقوا اللقاحات، فلقد ظهر انخفاض بنحو ثمانية أمثال لإنتاج الأجسام المضادة عند التعرض للسلالتين الفرعيتين مقارنة بالسلالة الأصلية لأوميكرون بي.إيه.1. وأظهرت عينات الدم ممن تلقوا اللقاح انخفاضاً بثلاثة أمثال فقط.