رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
البنك التجاري الدولي – مصر (سي أي بي CIB) وEBRD "الأوروبي لإعادة الاعمار والتنمية" يوقعان اتفاقية ضم...  الجود الخيرية تطلق حملة "دفا وستر" بتوزيع 10 آلاف بطانية و2000 كرتونه غذائية بالقاهرة الكبري والوجه... شركة «هابى هوم للتطوير» تطلق مشروع « Flow heights» في قلب مدينة العبور على مساحة 22 فدانا إطلاق Made & Make Architects في السوق المصرية: إحداث ثورة في تصميم العقارات" «آي صاغة»: تراجع أسعار الذهب عقب تهديدات ترامب لدول البريكس «فيكسد مصر» توقع شراكة استراتيجية مع «الهيئة القومية لسلامة الغذاء» لتطوير وميكنة منظومة مراقبة إنتا... المهندس ياسر عبد الله: مبيعات أكبر 10 شركات بنهاية الربع الثالث تكشف عن قوة الطلب واستمرار الثقة في ... تحالف «مصري – فرنسي» يعرض إدارة المطارات المصرية الاتحاد العربي لحماية حقوق الملكية الفكرية يُكرّم العاصمة الإدارية الجديدة كعاصمة للملكية الفكرية «الملاذ الآمن» يكشف عن تراجعات قوية في أسعار الفضة خلال شهر نوفمبر

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

ثعبان يبتلع خمسينية حية بإندونيسيا

ابتلع ثعبان ضخم طوله قرابة 7 أمتار (22 قدماً) خمسينية حية أثناء جمعها المطاط في إحدى الغابات في إندونيسيا.

واختفت الجهراء (54 عاماً) ليل الجمعة في غابة بالقرب من منزل عائلتها في مقاطعة غامبي بجزيرة سومطرة الغربية، حسب موقع “ميرور” البريطاني.

وبعد يومين من اختفائها، زاد قلق أهلها، فأبلغت السلطات وأرسل السكان مجموعات بحث، وبعد يومين لاحظوا ثعباناً ضخماً في غابة بمعدة منتفخة، وعندما فتحوه وجدوا جسدها بالداخل.

ويُظهر مقطع فيديو مصور للثعبان بعد تشريحه والمرأة ملتفة في الداخل، ثم قام السكان بتغطيته هو وضحيته.

وقال أنطو، رئيس قرية ترجون غاغا، حيث تعيش الجدة، إنه يعتقد أن الثعبان هاجم الجهراء من خلال عضها ثم لف نفسه حولها لخنقها، ثم بدأ في التهامها على مدار ساعتين على الأقل، من رأسها حتى أصابع قدمها.

وبعد أن قتل السكان الثعبان وشرحوا بطنه. اندهش الجميع. حيث اتضح أن المرأة التي كنا نبحث عنها كانت في معدة الثعبان.

وأضاف أنطو: “القرويون قلقون الآن من أن الثعابين الكبيرة لا تزال في الغابة. كما سبق لهذا الثعبان العملاق ابتلاع ماعزين.

يذكر أن إندونيسيا لديها عدد كبير من الثعابين الشبكية العملاقة، مثل الذي أكل الجهراء، وتعيش في غابات نائية وتتغدى على الحيوانات البرية وأحيانًا البشر.

اترك تعليقا