رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
“جيوان للفنادق والمنتجعات” تنطلق في مصر: خمس وجهات جديدة تفتتح فصلًا جديدًا في مسيرتها رئيس مجلس التعاون المصري الكويتي": الاستثمار في مصر أفضل من الدول الغربية " الشيمي " و "الصقر" و "العربي" و " الوكيل" و "الزهيري" ضيوف برنامج الفرصة على قناة المحور البنك التجاري الدولي – مصر (CIB) يطلق النسخة المطورة من خدمات الإنترنت البنكية استكمالًا لاستراتيجيت... معمار هايتس للتطوير العقاري تطلق «Gateway» بمدينة العبور «آي صاغة»: الذهب يعاود الارتفاع وسط تزايد التوقعات بخفض أسعار الفائدة الأمريكية بحضور الدكتور أشرف صبحي… مجموعة MGS للصناعة توقع عقد رعاية للاتحاد الإفريقي للتايكوندو عبد الرحمن عصام: نتعاون مع "البروج مصر" في 6 مشروعات بالساحل الشمالي والعين السخنة والعاصمة الإدارية... محمد الأعصر :توقعات بزيادة أسعار الوحدات العقارية من ١٠ إلى ١٥ % حتى نهاية ٢٠٢٥ عصر "شبه الأتمتة" يُشكّل مستقبل الصناعة بدعم من التقنيات الرقمية المتقدمة

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

ثعبان يبتلع خمسينية حية بإندونيسيا

ابتلع ثعبان ضخم طوله قرابة 7 أمتار (22 قدماً) خمسينية حية أثناء جمعها المطاط في إحدى الغابات في إندونيسيا.

واختفت الجهراء (54 عاماً) ليل الجمعة في غابة بالقرب من منزل عائلتها في مقاطعة غامبي بجزيرة سومطرة الغربية، حسب موقع “ميرور” البريطاني.

وبعد يومين من اختفائها، زاد قلق أهلها، فأبلغت السلطات وأرسل السكان مجموعات بحث، وبعد يومين لاحظوا ثعباناً ضخماً في غابة بمعدة منتفخة، وعندما فتحوه وجدوا جسدها بالداخل.

ويُظهر مقطع فيديو مصور للثعبان بعد تشريحه والمرأة ملتفة في الداخل، ثم قام السكان بتغطيته هو وضحيته.

وقال أنطو، رئيس قرية ترجون غاغا، حيث تعيش الجدة، إنه يعتقد أن الثعبان هاجم الجهراء من خلال عضها ثم لف نفسه حولها لخنقها، ثم بدأ في التهامها على مدار ساعتين على الأقل، من رأسها حتى أصابع قدمها.

وبعد أن قتل السكان الثعبان وشرحوا بطنه. اندهش الجميع. حيث اتضح أن المرأة التي كنا نبحث عنها كانت في معدة الثعبان.

وأضاف أنطو: “القرويون قلقون الآن من أن الثعابين الكبيرة لا تزال في الغابة. كما سبق لهذا الثعبان العملاق ابتلاع ماعزين.

يذكر أن إندونيسيا لديها عدد كبير من الثعابين الشبكية العملاقة، مثل الذي أكل الجهراء، وتعيش في غابات نائية وتتغدى على الحيوانات البرية وأحيانًا البشر.

اترك تعليقا