رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
بنك QNB يقود تحالف مصرفي مع بنك مصر وبمشاركة بنوك أبوظبي التجاري مصر وبنك الإسكندرية وميدبنك لتمويل ... توقعات دولية بدعم أداء الجنيه المصري مع تحسن مؤشرات الاقتصاد الكلي مركز «الملاذ الآمن»: الفضة تتجاوز 58 دولارًا للأوقية وتحقق أفضل مكاسب سنوية منذ 1979 البنك التجاري الدولي يختتم برنامج التدريب الصيفي 2025 رئيس الشركة: حصول مشروع «VIRA» على القرار الوزاري يؤكد جدية «توب كابي للتطوير» وحرصها على ثقة عملائه... منظمة تشيس توقع اتفاقيات شراكة مع 43 منظمة من منظمات المجتمع المدني لتمكين المرأة ودعم ريادة الاعمال وزيرا الكهرباء والبترول يشهدان توقيع بروتوكول تعاون بين هيئتى البترول والمواد النووية وزير الرى: التحديات المائية لا يمكن التعامل معها عبر الإجراءات الأحادية وزير التموين: استخدام التكنولوجيا الحديثة فى إدارة وتشغيل الصوامع وزير المالية: مصر تفتح أبوابها لجميع المستثمرين حول العالم بفرص اقتصادية أكثر تنوعا وتنافسية

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

ثعبان يبتلع خمسينية حية بإندونيسيا

ابتلع ثعبان ضخم طوله قرابة 7 أمتار (22 قدماً) خمسينية حية أثناء جمعها المطاط في إحدى الغابات في إندونيسيا.

واختفت الجهراء (54 عاماً) ليل الجمعة في غابة بالقرب من منزل عائلتها في مقاطعة غامبي بجزيرة سومطرة الغربية، حسب موقع “ميرور” البريطاني.

وبعد يومين من اختفائها، زاد قلق أهلها، فأبلغت السلطات وأرسل السكان مجموعات بحث، وبعد يومين لاحظوا ثعباناً ضخماً في غابة بمعدة منتفخة، وعندما فتحوه وجدوا جسدها بالداخل.

ويُظهر مقطع فيديو مصور للثعبان بعد تشريحه والمرأة ملتفة في الداخل، ثم قام السكان بتغطيته هو وضحيته.

وقال أنطو، رئيس قرية ترجون غاغا، حيث تعيش الجدة، إنه يعتقد أن الثعبان هاجم الجهراء من خلال عضها ثم لف نفسه حولها لخنقها، ثم بدأ في التهامها على مدار ساعتين على الأقل، من رأسها حتى أصابع قدمها.

وبعد أن قتل السكان الثعبان وشرحوا بطنه. اندهش الجميع. حيث اتضح أن المرأة التي كنا نبحث عنها كانت في معدة الثعبان.

وأضاف أنطو: “القرويون قلقون الآن من أن الثعابين الكبيرة لا تزال في الغابة. كما سبق لهذا الثعبان العملاق ابتلاع ماعزين.

يذكر أن إندونيسيا لديها عدد كبير من الثعابين الشبكية العملاقة، مثل الذي أكل الجهراء، وتعيش في غابات نائية وتتغدى على الحيوانات البرية وأحيانًا البشر.

اترك تعليقا