رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
رئيس شركة A2Z العقارية يشيد بدور فريق العمل في نجاح معرض "بُناة مصر" بأبوظبي مركز «الملاذ الآمن»: الفضة تسجل أعلى مستوى منذ 1980 وسط الإغلاق الحكومي الأمريكي وأزمة سيولة في لندن محمد مطاوع : تكامل التطوير العقاري والسياحي والإدارة الفندقية يعزز رؤية الدولة 2030 حذر د.وفيق نصير منذ 10 سنوات من “قنبلة إيران النووية”.. وها هي الكارثة تتحقق حان الوقت لتعديلها ووزير الصحة يبحث مع رئيس التحالف الصحى الألماني سبل تعزيز التعاون الثنائى وفرص الاستثمار في القطاع ا... وزير الإسكان: بدء استيفاء نموذج الطلب الإلكترونى للمواطنين المخاطبين بقانون “الإيجار القديم” اليوم بقيمة 7 مليار جنيه.. تحالف مصرفي من خمسة بنوك يمنح تمويلًا مشتركًا لصالح شركة سكاي انوفو لتملك وتقسي... وزير الزراعة : الدولة المصرية حققت طفرة غير مسبوقة فى التنمية المستدامة الذهب يسجل مستوى قياسياً جديداً مع تصاعد التوترات التجارية بين واشنطن وبكين محافظ البنك المركزى المصرى: رفع وكالة ستاندرد آند بورز التصنيف الائتمانى لمصر يعكس الثقة المتزايدة ف...

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

خليط من الجِل علاج محتمل للسكري من النوع الأول

تمكّن باحثون في جامعتي هارفارد وميسوري من تحسين التحكم في مرض السكري من النوع الأول، باستخدام نوع من الجل أثناء عملية زرع خلايا بنكرياس، ونجحت التجارب التي طُبقت على القرود في تخطي مشكلة رفض المناعة للخلايا المزروعة.

وبحسب دورية “ساينس أدفانسز”، تتعثّر عملية علاج السكري من النوع الأول بواسطة زرع جزء من خلايا بنكرياس المتبرعين بسبب الحاجة إلى استخدام أدوية مثبطة للمناعة مدى الحياة، كي لا تهاجم الخلايا المزروعة، ما يعرض الشخص للعدوى والسرطان.

وبواسطة التطوير الجديد، يمكن زرع بروتين طبيعي يطلق “ميكروجيل” يقتل الخلايا المناعية مفرطة النشاط، وبروتين آخر يطلق هلاماً “جِل” آخر مرة واحدة يمنع رفض الجسم للخلايا المزروعة.

وتم تطبيق التجربة على 7 قرود بنجاح، وتلقت الحيوانات علاجاً من الأنسولين التكميلي لمدة 28 يوماً بعد الزرع، إضافة إلى عقار راباميسين لمدة 3 أشهر الذي يمنع الجسم من رفض الخلايا المزروعة.

وأصبح إنتاج الأنسولين طبيعياً بعد رحلة العلاج بنسبة تراوحت بين 80 و90%، وتم الاحتياج إلى مكملات أنسولين بسيطة، وتم التأكد من أن وظائف الكبد طبيعية.

ويأمل فريق البحث في بدء التجارب البشرية خلال سنتين.

اترك تعليقا