وأضاف سلام أن المشروع الذي يطلق عليه اسم الاستجابة الطارئة لتوريد القمح للبنان يحتاج موافقة مجلس الوزراء والبرلمان.
ولم يرد متحدث باسم البنك الدولي بعد على طلب التعليق.
ويعتمد لبنان بدرجة كبيرة على واردات الغذاء التي يدفع ثمنها بالدولار الذي أصبح يصعب الحصول عليه الآن منذ الانهيار الاقتصادي في 2019.
وتفاقم نقص الخبز بسبب الحرب في أوكرانيا التي تورد أغلب احتياجات لبنان من القمح، وعجز بيروت على تخزين احتياطيات من القمح منذ تدمير أكبر صوامعها في انفجار مرفأ بيروت في 2020.