رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
"رئيس البريد" تُدلي بصوتها في.. انتخابات "مجلس الشيوخ" ٢٠٢٥ وزير التموين: تنفيذ مبادرة خفض الأسعار رسميًا داخل المجمعات الاستهلاكية للعام الثالث.. العاصمة الإدارية والجامعات الدولية تقدمان 100 منحة دراسية لأوائل الثانوية العامة بالص... خالد صديق يشارك في فعاليات ملتقى "القاهرة التاريخية – رؤية متكاملة لمستقبل مستدام" غرفة الصناعات الهندسية تبحث مع الصناعات الغذائية عقد شراكة تهدف لتحقيق تكامل صناعي حقيقي وزير الإسكان يلتقي وفدا من الجالية المصرية في الولايات المتحدة الأمريكية واتحاد شباب المصريين بالخار... راية القابضة للاستثمارات المالية تعلن تعيين مروة حمزة رئيسًا تنفيذيًا للموارد البشرية "الوحيد للتطوير العقاري" تطلق مشروع "Vivid Mall" التجاري المتكامل في قلب أكتوبر «كايرو كابيتال للتطوير» تطلق مشروعها الخامس في الشيخ زايد«ليك ويست 5» على مساحة 13 فدانا بأسعار تناف... «آي صاغة» الذهب يتراجع مع قوة الدولار وسط ترقّب بيانات أمريكية ومحفزات جيوسياسية

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

دراسة أمريكية: البشر يفضلون التعامل مع الروبوت “الأنثى”

أظهرت دراسة أن البشر يشعرون بارتياح أكبر عند التحدث مع روبوت أنثى عن أعمال الضيافة والخدمات في الفنادق.

وبيّنت دراسة باحثين في جامعة ولاية واشنطن الأمريكية وشملت 170 شخصاً، أن المشاركين أبدوا تفضيلاً أكثر للتعامل مع الروبوت الأنثى، إذا كانت للروبوت سمات بشرية أكثر.
وقالت الباحثة سوبين سيو المتخصصة في الفندقة والضيافة في كلية كارسون للأعمال في أيفريت إن “البشر يميلون للشعور بارتياح أكبر عند تلقي الخدمة من نساء لأن هذا هو النمط السائد في هذا النوع  من الوظائف”.
وأضافت أن هذا “النمط ينسحب أيضاً على التفاعل مع الروبوتات، ويتجسد بشكل أكبر عندما يأخذ الروبوت شكلاً بشرياً”، وفق ما نقل  الموقع الإلكتروني “تيك إكسبلور” المتخصص في التكنولوجيا.
روبوتات بسمات بشرية
وفي إطار التجربة، كانت تستطلع أراء المشاركين في الدراسة بعد التعامل مع روبوت “رجل” اسمه “أليكس” وروبوت أنثى اسمها “سارة” لهما سمات بشرية، وأبدى المشاركون شعورهم بارتياح أكثر عند التعامل مع الأنثى، وتزايد هذا الشعور لدى المشاركين في التجربة عند إضفاء سمات بشرية أكثر على الروبوتين.
وأكدت سيو أنه لابد أن يأخذ مطورو الروبوتات نتائج هذه التجربة في الاعتبار عندما يفكرون في توسيع نطاق استخدام الروبوتات في مجال الضيافة والفندقة”.

وأضافت “ربما سنرى مزيداً من الروبوتات تحل محل البشر عمالةً في الفنادق والمطاعم في المستقبل، وربما نجد أن بعض الجوانب النفسية للتفاعلات البشرية في هذا الإطار تسري أيضاً على التعامل مع الروبوتات”.

اترك تعليقا