رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
وزير الإسكان: إتاحة 5 % "330 وحدة" لذوى الهمم أو ذويهم بولاية من إجمالى 6575 وحدة سكنية جاهزة للتسلي... البنك الأهلي المصري يعدل سعر العائد على الشهادات الدولارية " فورا وبلس" «آي صاغة»: استقرار نسبي في أسعار الذهب وسط ترقب الأسواق لمحضر الفيدرالي الأمريكي خبير اقتصادي يكشف كيف تنجح الحكومة في خفض معدل التضخم لأكثر من 10% بنهاية 2025 بحضور محافظ شمال سيناء مؤسسة مصر الخير تطلق 22 شاحنة مواد غذائية لأهالي شمال سيناء من أمام المحافظة ... شركة «EGYPROPERTY» تحقق معدلات نمو قوية في مبيعات عملائها من الشركات العقارية بالاعتماد على التكنولو... البريد المصري يصدر طابعَ بريد تذكاريًّا بمناسبة مرور 150 عامًا على تأسيس الاتحاد البريدي العالمي شراكة استراتيجية بين اندرايف ومستشفى الناس بتوفير خدمات الشحن والتوصيل النتائج المالية المستقلة والمجمعة لـ QNBعن الفترة المالية المنتهية في سبتمبر 2024 "البريد المصري".. يصدر بطاقة تذكارية لـ(أبطال مصر الحائزين على ميداليات في دورة الألعاب البارالمبية ...

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

أمم أفريقيا: المغرب يبحث عن بطاقة ربع النهائي من بوابة مالاوي

يدخل منتخب المغرب اختباراً صعباً، عندما يواجه مالاوي، ضمن منافسات دور الـ16 من كأس أمم أفريقيا، لحسم التأهل إلى ربع نهائى المسابقة القارية.

يبحث “أسود الأطلسي” عن فوز كبير لتخطي عقبة ثمن نهائي كأس الأمم الأفريقية إلى دور الثمانية، ويتسلح بالتفوق التاريخي على منافسه، حيث تقابل المغرب 10 مرات ضد مالاوي، فاز الأسود في 6 مباريات، وتلقى خسارة وحيدة، وحسم التعادل 3 مواجهات.

وتأهل المغرب متصدراً المجموعة الثالثة، برصيد 7 نقاط، بعد فوزه على غانا 1-0 ، وجزر القمر 2-0،  والتعادل مع الغابون 2-2.

ويبحث الأسود عن اللقب القاري الثاني، بعدما حصد لقب كأس أمم أفريقيا الوحيد في تاريخه بنسخة 1976.

فيما صعد مالاوي لثمن النهائي في المركز الثالث للمجموعة الثانية برصيد 4 نقاط، بعد خسارته أمام غينيا 0-1، وفوزه على زيمبابوي 2-1، وتعادله مع السنغال سلبياً.

وسيواجه الفائز من مواجهة المغرب مع مالاوي، الفائز من مواجهة منتخب مصر مع كوت ديفوار.

وأسفرت قرعة الدور الفاصل في التصفيات الأفريقية، المؤهلة لنهائيات كأس العالم، والتي أقيمت فى مدينة دوالا بالكاميرون، عن وقوع المنتخب المغربي في مواجهة الكونغو الديمقراطية.

اترك تعليقا