رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
"أنقذوا كيانًا وطنيًا".. "بـ لبن" تستغيث بالرئيس السيسي بعد إغلاق كامل لـ 110 فروع ومصانع وتهديد 25 ... رجل الأعمال أحمد الدربالي يطلق شركة «الدربالي للتسويق الرياضي والعقاري» في دبي محمد سعده: قرار المركزي يشجع على التوسع في المشروعات وزيادة حجم الاستثمار المحلي والأجنبي القطاع العقاري المستفيد الأكبر.. نورهان الطور: خفض الفائدة 2.25% يُعزز القدرة الشرائية ويُنشط السوق جمعية الخبراء: مصر تستورد 96% من زيوت الطعام الخام والحوافز الضريبية تقلل نزيف العملة الصعبة منظمة AFRICA VEREIN الألمانية وINP EGYPT و MASTER POINT يوقعون عقد تنظيم المعرض و المؤتمر الدولي الث... «آي صاغة»: تعافي الدولار وجنى الأرباح وانحسار عدم اليقين يحدوا من ارتفاع الذهب بـ 100 مليون جنيه.. "سبينيس" و"نماء للتنمية العمرانية" تتعاونان لافتتاح فرع ضخم في "محور بلازا" بـ 6... «غرفة التطوير العقاري» تعلن استعدادها الكامل للمشاركة في إعادة إعمار غزة.. وتدعو لتضامن دولي شامل قرار جمهوري بالموافقة على اتفاقية منحة لمشروع تنمية مهارات مصر الخضراء

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

“ميتا” تطلق نموذج ذكاء صناعي لمعالجة الصور وتحليلها

كشفت ميتا بلاتفورمز للباحثين عن إتاحتها فرصة الوصول إلى نموذج ذكاء صناعي جديد “شبيه بالبشر”، قالت إنه يمكنه تحليل واستكمال الصور بدرجة دقة أعلى من النماذج الحالية.

وبينت الشركة، الثلاثاء، النموذج الجديد (آي-جيه.إي.بي.إيه) حيث يستخدم المعرفة السابقة عن العالم ليكمل الأجزاء المفقودة من الصور بدلًا من الاكتفاء بالبحث في المكونات القريبة، مثل نماذج الذكاء الصناعي التوليدي الأخرى.

يرفض المسؤولون التنفيذيون للشركة، حتى الآن، تحذيرات الآخرين في القطاع بشأن المخاطر المحتملة لهذه التكنولوجيا.

وأضافت أن كبير علماء الذكاء الصناعي “يان لوكان” يدعم هذا النهج الذي يتضمن نوعًا من التفكير الشبيه بالبشر، ويساعد التكنولوجيا على تجنب الأخطاء الشائعة في الصور المولدة بواسطة الذكاء الصناعي، مثل أن تظهر يد الإنسان بأصابع زائدة.

وقال رئيس ميتا التنفيذي مارك زوكربيرغ، التي تملك فيسبوك وإنستغرام، ومن أكثر ناشري أبحاث الذكاء الصناعي مفتوحة المصدر عبر مختبر الأبحاث الداخلي الخاص بها، إن مشاركة النماذج التي طورها باحثو “ميتا” يمكن أن تساعد الشركة من خلال تحفيز الابتكار، واكتشاف ثغرات الأمان، وخفض التكاليف.

وفي وقت سابق في أبريل ، أكد مارك للمستثمرين أنه “بالنسبة لنا، من الأفضل أن يوحد هذا القطاع المعايير إزاء ما نستخدمه من أدوات أساسية، وبالتالي يمكننا الاستفادة من التحسينات التي يجريها الآخرون”.

ويرفض المسؤولون التنفيذيون للشركة، حتى الآن، تحذيرات الآخرين في القطاع بشأن المخاطر المحتملة لهذه التكنولوجيا، وامتنعوا، الشهر الماضي، عن التوقيع على بيان وصف تلك المخاطر بأنها مساوية لمخاطر الأوبئة والحروب رغم تأييد كبار المسؤولين التنفيذيين في أوبن إيه.آي، وديب مايند، ومايكروسوفت، وغوغل، لذلك البيان.

و”لوكان”، الذي يُعتبر أحد “عرّابي الذكاء الصناعي”، يرفض التركيز على المساوئ المحتملة لهذه التكنولوجيا، ويدعم بدلًا من ذلك العمل على إجراء فحوصات السلامة لأنظمتها.

وبدأت “ميتا” كذلك في دمج خصائص نماذج الذكاء الصناعي التوليدي في منتجاتها الاستهلاكية، ومنها الأدوات الإعلانية التي يمكنها إنشاء خلفيات للصور، ومنتج خاص بإنستجرام يمكنه تعديل الصور، وكلاهما يستند إلى عمليات بحث يجريها المستخدم.

اترك تعليقا