رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
وزير الإسكان: فتح باب الحجز لإعلان “سكن لكل المصريين 5” لجميع المواطنين اليوم محمد بكر : الدولة تتبنى استراتيجية واضحة للنهوض بالقطاع العقارى وطفرة كبيرة خلال ٢٠٢٥ «آي صاغة»: الذهب يستقر بعد عمليات بيع مكثفة مع أنباء وقف إطلاق النار في لبنان عضو باتحاد الغرف السياحية يضع مقترحات للاستثمار الأمثل لاستراتيجية النهوض بالقطاع السياحي "فانتدج للتنمية العمرانية " تطلق M Signature وحدات سكنية ذات علامة تجارية بخدمات فندقية في قلب القاه... محمد الكومى :    ٢٠٢٤ عام عقارى استثنائى ولا زيادات جديدة فى اسعار الوحدات حتى نهاية العام شركة «Egyptian Developers» تستحوذ على مكانة رائدة في مدينة الشروق خلال وقت قياسي وتحقق 1.2 مليار جني... محمد العرجاوي: تقليص زمن الإفراج الجمركى سيلغى التكاليف الإضافية التى يتحملها المنتج من غرامات وأرضي... جيديا بصدد إطلاق خدمات SoftPos في مصر بعد عامين على إطلاقها في السعودية شركة «TG Developments» تطلق مشروع «East Palm» بالتجمع الخامس وتتعاقد مع شركة عالمية لإدارة الجزء الف...

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

هل من الطبيعي أن يبدو الرضيع غاضباً؟

قد يبكي المولود الجديد بغضب إذا استيقظ جائعاً ولم يتغذّى على الفور، فالأطفال بحاجة إلى إطعامهم أو حملهم أو تغيير الحفاض، أو لأنهم مرهقون أو مرضى أو يعانون من الألم.

ووفق موقع “بيبي سنتر”، لا تبدأ نوبات الغضب الحقيقية عادة حتى يبلغ الطفل من العمر 12 إلى 18 شهراً، ويميل بعض الأطفال إلى التفاعل مع العالم بشكل أكثر سلبية وشدة، ما يجعل الطفل صعب المزاج.

لكن إذا كان الطفل منزعجاً طوال اليوم ولا يحتاج إلى إطعامه أو تغيير حفاضه، فقد يحتاج فقط إلى التخلص من الطاقة الزائدة. يبكي بعض الأطفال للتخلص من التوتر أو للحاجة إلى النوم.

حتى الأطفال المريحين قد يصابون بالإحباط والغضب عندما يبدأون في استكشاف محيطهم ويشعرون أنهم غير قادرين على فعل ما يريدون.

أما إذا كان هناك شك في أن سبب الغضب والبكاء مرض أو ألم فينبغي عرضه على الطبيب للتأكد من عدم وجود مشكلة طبية.

وفي حال بدا الطفل في صحة جيدة، ويمكن تهدئته إلى حد ما، فلتكن على دراية بكيفية ردك على نوبة غضبه، فمن الهام أن يظل الأبوان هادئين، وتشير بعض الأبحاث إلى أن الأطفال ذوي المزاج الصعب أكثر استجابة للأبوة والأمومة الهادئة.

وبشكل عام، على الأبوين ابتكار طرق لتهدئة الصغير وتخفيف انزعاجه، ولا مانع من الاستجابة على الفور لاحتياجاته ما دام ذلك آمناً.

اترك تعليقا