رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
«تكنوجرافي - Technography Experts» تحتفل بعامها الثاني وتؤكد التزامها بتعزيز الوعي بأهمية أمن المعلو... REVIEW MARCOM تقود الحملة التسويقية لمشروع "ZA HEIGHTS" في دمياط الجديدة بالتعاون مع زوايا للاستثمار «مقام للتنمية العمرانية» تشارك بمعرض « future expo» ضمن خطتها لفتح أسواق خارجية جديدة لمشروعاتها خلا... مؤسسة التضامن للتمويل الأصغر تضخ تمويلات بقيمة 2.4 مليار جنيه خلال 2024 خلال برنامج عيار 24.. لطفي منيب: نقص السيولة يدفع شركات الذهب لزيادة التصدير "مراكز" تعلن عن افتتاح فندق "Urbane" الجديد في "ديستركت فايف" وترفع معايير المشاريع متعددة الاستخدام... "كود للتطوير" تتعاقد على تطوير وتشغيل المسرح الروماني والفندق والمطاعم الملحقة في مارينا بالساحل الش... «جرين لايت بودكاست» يناقش دور المشروعات الصغيره ومتناهية الصغر في التنمية محمد غباشي يستعرض أبرز توصيات المؤتمر الدولي الثاني للجمعية المصرية لخبراء التقييم العقاري وزير الزراعة : فتح باب استيراد بيض المائدة قبل “رمضان” للسيطرة على الأسعار

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

تضرر 800 مليون وظيفة بسبب التغير المناخي

كشفت دراسة أجرتها شركة الاستشارات الإدارية “ديلويت” أن أكثر من 800 مليون وظيفة في جميع أنحاء العالم تتضرر من تغير المناخ والتحول إلى الطاقة المتجددة، أي ما يعادي ربع إجمالي القوى العاملة على مستوى العالم اليوم.

وجاء في الدراسة المقرر عرضها في مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ “كوب 27” في منتج شرم الشيخ المصري اليوم الثلاثاء: “مخاطر فقدان الوظائف يبلغ أكبر مدى له في منطقة آسيا-الباسفيك وأفريقيا، تماماً كما هو الحال بالنسبة لإمكانية توفير وظائف إضافية”.
وبحسب الدراسة، فإن الوظائف الأكثر تضرراً من تغير المناخ هي الوظائف في مجالات الزراعة والطاقة والتعدين والصناعة والنقل والبناء.
وقال برنارد لورنتس، خبير شؤون المناخ في “ديلويت” إن بعض هذه القطاعات على حافة التحول بسبب إنتاجها المرتفع لانبعاثات ثاني أكسيد الكربون، والبعض الآخر – مثل الزراعة – مهدد بالفيضانات أو الحرارة المرتفعة أو العواصف. وفي منطقة آسيا-الباسفيك وأفريقيا يعمل أكثر من 40% من القوى العاملة في هذه القطاعات المعرضة للخطر.
وقال لورنتس: “من خلال التشكيل الفعال لعملية التحول، يمكن أن تتسبب إزالة الكربون في توفير أكثر من 300 مليون وظيفة إضافية بحلول عام 2050، منها 21 مليوناً في أوروبا، و 180 مليوناً في منطقة آسيا-الباسفيك، و 75 مليوناً في أفريقيا و 26 مليوناً في الأمريكتين”، مضيفاً أنه سيتعين على “المناطق الضعيفة” الاستثمار في تطوير قوة عاملة “خضراء”.
وأوضح أن الانتقال الأسرع والمخطط نحو اقتصاد خالٍ من الكربون قد يضمن أجوراً أكثر عدلاً وظروف عمل أفضل في جميع أنحاء العالم.

وقالت مارين هاوبتمان، الشريكة لديلويت: “المفتاح هو الاستثمار في تعزيز المهارات – من التعليم المدرسي والجامعي إلى التدريب المهني والتعليم الإضافي. يجب أن يكون هذا أحد أهم أولويات السياسة والشركات”.

اترك تعليقا