رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
بقيادة د. عزة صابري.. "صحة طوخ" تقود ثورة تطوير لخدمة نصف مليون مواطن وتتغلب على تحديات البنية التحت... مجمع ينمو اللوجيستي الممول من البنك التجاري الدولي يحصل على شهادة EDGE Advanced"" للمباني الخضراء «الملاذ الآمن»: الجنيه الفضة يحل محل الذهب في الأسواق المصرية كهدايا مع ارتفاع الأسعار الدولار الأمريكى يتراجع لأدنى مستوى أمام اليورو منذ 2021 الذهب يصعد وسط ضعف الدولار وترقب سياسة المركزى الأمريكى وزير الصحة يشهد توقيع بروتوكول لتطبيق مبادرة “الألف يوم الذهبية” وتحسين خدمات صحة الأم والطفل وزير الإسكان: بدء تسليم وحدات بمشروع “سكن مصر” للفائزين بمدينة غرب قنا الجديدة الأحد المقبل وزير الصحة يتابع مشروع الشبكة القومية لرعاية مرضى السكتة الدماغية “التعليم” : انضباط والتزام فى سابع أيام امتحانات الثانوية العامة.. وإشادة بأداء المديريات وزير التموين يشدد على ضرورة استمرار التنسيق بين قطاعات الوزارة لتوفير احتياجات المواطنين

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

خدمة إعلانات جوجل مازالت تقدم معلومات مضللة عن الإجهاض

كشف تقرير صادر عن مؤسسة “مشروع الشفافية التكنولوجية” عن استمرار خدمة إعلانات “جوجل آدز”  في عرض روابط لمراكز مناهضة للإجهاض، عندما يبحث المستخدمون عن معلومات عن كيفية إجراء عملية إجهاض، وهو ما ينتهك سياسات شركة غوغل بشأن منع التضليل في الإعلانات.

وبحسب التقرير فإنه عندما يبحث المستخدم عن “حبوب الإجهاض المجانية” و”الإجهاض في أشهر الحمل الأولى” عبر محرك بحث غوغل ستظهر أمامه روابط بما يسمى بمراكز أزمات الحمل والتي تهدف إلى إقناع الناس بعدم السعي للحصول على خدمات الإجهاض. وغالبا من تكون هذه الروابط خاصة بمنظمات دينية مناهضة للإجهاض.

وأشار موقع سي نت دوت كوم المتخصص في موضوعات التكنولوجيا إلى أن سياسة شركة جوجل نفسها بشأن مكافحة التضليل في الإعلانات تقول إنه لا يمكن أن تخدع الإعلانات المستخدمين “من خلال تقديم معلومات مضللة بشأن المنتجات أو الخدمات أو الأعمال”.

كما تحظر غوغل أيضا الإعلانات التي تدعي أنها “تقدم خدمات حيوية يمكن أن تؤخر حصول المستخدم على العلاج أو المساعدة الطبية اللازمة”.

وتسمح جوجل بنشر إعلانات من المراكز المناهضة للإجهاض، لكنها تنتهك سياساتها لأن هذه المراكز تستخدم لغة تقول إنها تقدم فعلياً خدمات عمليات الإجهاض أو الرعاية الطبية.

وقال “مشروع الشفافية التكنولوجية” إن النظام الداخلي لمراقبة الإعلانات في غوغل غير فعال، مشيراً إلى أنه لم يتمكن من رصد محاولات الاحتيال المتعلقة بتسجيل الناخبين وتخفيف قروض الطلبة في الولايات المتحدة.

اترك تعليقا