رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
الدكتور حسين حواش: نقلة استراتيجية في خريطة التشغيل الإقليمي بالمنطقة تقودها القاهرة "أواجيك" تطلق هويتها البصرية الجديدة وتكشف عن برج إداري بمساحة بيعية 12 ألف متر ضمن خطة توسعية قادمة «الملاذ الآمن»: الفضة تستعيد بريقها وسط رهانات على خفض الفائدة وتنامي الطلب الصناعي «آي صاغة»: الذهب يتأرجح بين الضغوط الفيدرالية والتوترات الجيوسياسية.. مكاسب عالمية وخسائر محلية ‎‏Solutions Factory تطلق أكبر حملة إعلانية في القطاع العقاري خلال شهر يونيو ويوليو لصالح جولدن ڤيو ل... إى چى بنك يشارك في تحالف مصرفي لمنح شركة ماونتن ڤيو للتنمية والاستثمار العقاري تمويلا بقيمة 6.2 مليا... شركة CCR للتطوير العقاري: 40 عامًا من الثقة والتوسع من شرق القاهرة إلى العاصمة الإدارية بروميتيون تُصدر تقريرها السنوي عن الاستدامة لعام 2024 معلنةً استهداف القضاء على انبعاثات الكربون بحل... خبير اقتصادي يكشف هل تنجح الحكومة في تخفيض الأسعار بعد تراجع سعر صرف الدولار ؟ شركة كلييك للتطوير العقاري تتعاون مع «ڤودافون مصر» لتوفير خدمات الاتصالات المتكاملة لمشروع «NOLL New...

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

معلومات الوزراء: يوم السياحة العالمي يتزامن مع مرور 200 عام على فك رموز الكتابة المصرية

أظهر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، أن الاحتفال بيوم السياحة العالمي، والذى يوافق 27 سبتمبر الجاري، يتزامن هذا العام مع احتفال مصر بمرور 200 عام على فك رموز الكتابة المصرية القديمة، باكتشاف حجر رشيد.

وأوضح مركز المعلومات في بيان له اليوم الخميس، أن تاريخ “حجر رشيد” يعود إلى عام 196 ق.م، وهو جزء من لوح حجري أكبر، تم العثور عليه مكسورًا وغير مكتمل، من قِبل جنود في جيش نابليون بونابرت بالصدفة، بالقرب من مدينة رشيد في دلتا النيل.

ليُعلن عالم الآثار الفرنسي “جان فرانسوا شامبليون” في السابع والعشرين من سبتمبر عام 1822، تمكنه من فك رموز الكتابة المصرية القديمة.

واشار إلى أن حجر رشيد يحمل نقشًا محفورًا بـ3 كتابات مختلفة، وهي: “الهيروغليفية”، و”الديموطيقية”، و”اليونانية”.

ليُعبر النص المحفور على الحجر عن مرسوم شكر من كهنة المعبد في “منف” للملك بطليموس الخامس، لقيامه بوقف الأوقاف على المعابد وإعفاء الكهنة من بعض الالتزامات، ولينتهي الغموض عن الحضارة المصرية، ويشق علم المصريات طريقه بقوة بين العلوم الأخرى.

اترك تعليقا