وأشارت وكالة بلومبرغ إلى أن التسريح يشمل كل قطاعات الشركة، رغم أن العدد الأكبر من المتضررين في الولايات المتحدة.
ويصل عدد الموظفين المسرحين الآن نحو ضعف العدد الذي أعلنته الشركة في الشهر الماضي.
وقال متحدث باسم نتفليكس في بيان عبر البريد الإلكتروني: “في حين نواصل الاستثمار في النشاط، أجرينا هذه التعديلات ليكون نمو النفقات متوافقا مع تباطؤ نمو الإيرادات. ممتنون جدا لما قام به العاملون لصالح نتفليكس وسنعمل بجد لدعمهم في هذه المرحلة الانتقالية الصعبة”.
يذكر أن نتفليكس تعيد هيكلة عملياتها بعد خروج أكثر من 200 ألف مشترك في الربع الأول من 2022، ما أدى إلى تغيير نموذج الإيرادات المعتمد على الاشتراكات.
وأدت هذه الصعوبات إلى تراجع سعر سهم الشركة، وتدهور معنويات العاملين فيها.