رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
"مصر الخير" و البنك المصري لتنمية الصادرات يحتفلان بتسليم 16 مشروع تجاري وحرفي لذوي الهمم اليوم بالإ... العاصمة الإدارية الجديدة تستقبل الشيخ خالد بن عبد الله آل خليفة نائب رئيس مجلس الوزراء البحريني و رئ... «الأهلي ممكن» توقع بروتوكول تعاون مع «جامعة الزقازيق» لدفع المصاريف التعليمية وخدمات الجامعة جهاز "المنصورة الجديدة" ينفى تخصيص أى قطع أراض بنشاط "كمبوندات سكنية" بالمرحلة الثانية بالمدينة حتى ... شنايدر إلكتريك تنظم ماراثون للجري احتفالا بيوم الأرض بمشاركة 1000 متسابق لنشر الوعي بأهمية الاستدامة أسطورة ليفربول يصف محمد صلاح بـ"الأحمق" وزير العمل : يومى 5 و 6 مايو إجازة للعاملين بالقطاع الخاص بمناسبة عيد العمال وشم النسيم  وزير التموين ... استلام 750 ألف طن قمح محلي خلال الاسبوعين الماضين والمستهدف هذا العام استلام 3.5 مل... في زيارة مفاجئة.. وزير قطاع الأعمال العام يتفقد مصانع شركة مصر للغزل والنسيج بالمحلة الكبرى وزير الصحة يشهد فعاليات الاحتفال بمرور عامين على إطلاق مبادرة «معًا لبر الأمان» للكشف المبكر وعلاج س...

واشنطن تدرس تحديد سقف لسعر النفط الروسي

أعلنت وزيرة الخزانة الأمريكية جانيت يلين خلال زيارة إلى كندا الإثنين أنّ الولايات المتّحدة تجري محادثات مع حلفائها لوضع سقف لسعر النفط الروسي بهدف تقييد عائدات موسكو من ذهبها الأسود.

وقالت يلين خلال مؤتمر صحافي “نحن نواصل إجراء محادثات مثمرة مع شركائنا وحلفائنا في العالم بأسره بشأن كيفية فرض مزيد من القيود على عائدات الطاقة الروسية وفي الوقت نفسه تجنّب الآثار الجانبية لذلك على الاقتصاد العالمي”.

وأضافت “نحن نتحدّث عن وضع حدّ أقصى للأسعار أو استثناء للسعر، الأمر الذي من شأنه أن يوسّع ويعزّز القيود الطاقوية الأخيرة والمقترحة” التي فرضتها الولايات المتحدة وحلفاؤها على موسكو.

وشدّدت الوزيرة على أنّ من شأن مثل هكذا إجراءات “أن تخفّض أسعار النفط الروسية وتقلّص عائدات (الرئيس الروسي فلاديمير) بوتين وفي الوقت نفسه تيتح لكميات أكبر من النفط من الوصول إلى الأسواق العالمية”.

وبحسب الوزيرة الأمريكية فإنّ تحديد سقف للأسعار “سيمنع الآثار الجانبية على البلدان المنخفضة الدخل والبلدان النامية التي تكافح مع ارتفاع تكاليف الغذاء والطاقة”.

وترمي زيارة يلين إلى كندا للتباحث مع نائبة رئيس الوزراء كريستيا فريلاند بشأن كيفية مواصلة البلدين في معالجة الأزمة الأوكرانية، ومعالجة التضخّم الجامح، وتعزيز سلاسل التوريد العالمية وتأمين المعادن النادرة.

وإذ اتّفقت المسؤولتان على أنّ إدارة التضخّم هي في الأساس مسألة تخصّ البنوك المركزية، اعتبرتا أنّه بإمكان الحكومات أن تتبنّى في النهاية إجراءات هادفة لتخفيف الأعباء قليلاً عن الأمريكيين والكنديين الذين يواجهون مشاكل في القوة الشرائية، لا سيّما في ما يتعلق بالغذاء والوقود.

اترك تعليقا