رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
البنك التجاري الدولي-مصر CIB ينجح في إتمام الإصدار الخامس لتوريق “بي. تك” بقيمة 859.4 مليون جنيه ضمن... «آي صاغة»: الذهب يستفيد من ضعف الدولار وتجدد الطلب على الملاذات الآمنة وسط مخاوف الرسوم والتيسير الن... سيارتين وهواتف ذكية .. جوائز اندرايف لكابتن في القاهرة والساحل «بروة للتطوير» تتعاقد مع «MRB» لتعزيز القيمة الاستثمارية والمزايا التنافسية لمشروع «سنترال مول» بروتوكول تعاون بين "رواد الهندسة الحديثة" وهيئة تمويل الصادرات البريطانية الشركة الوطنية للطباعة تعلن عن نيتها إدراج أسهمها في البورصة المصرية "ڤاليو" تقدم حلول مالية لمبادرة Learn to Earn التي أطلقتها "روبو جاردن إيجيبت" لتمكين شباب مصر بالمه... "المطورون العرب" تبيع أرض "نيوم أسيوط"..  بيع أصول بـ 17 فدانًا.. وعميل يكشف عن تأخيرات تتجاوز 10 سن... البورصة المصرية تعلن تفاصيل الطرح العام والخاص لـ«بنيان» مجلس الوزراء المصري يوضح حقيقة الإعلانات المنسوبة لـ«صندوق الإسكان الاجتماعي» حول طرح وحدات سكنية با...

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

“بيّوت مصر” تثير الجدل بحملة إعلانية جديدة.. هل هي مجرد وعود براقة؟

بعد حملة إطلاق مثيرة للجدل، تطلق “بيّوت مصر” حملة إعلانية جديدة، تَعِد بتحول جذري في قطاع التكنولوجيا العقارية بمصر. لكن هل تستطيع الشركة تحقيق هذه الوعود الطموحة؟ وهل تتجاوز الحملة كونها مجرد عرض لصور عقارات فاخرة؟

تتباهى “بيّوت مصر” بنموها “الاستثنائي” في العام الأول، حيث ارتفع عدد المستخدمين النشطين شهريًا إلى 1.15 مليون، وزاد العملاء المحتملون إلى 50 ألفًا. لكن هل يعكس هذا النمو حقيقة على أرض الواقع، أم أنه مجرد تضخيم للأرقام؟ وهل يستفيد المستخدمون حقًا من هذه المنصة؟

تؤكد “بيّوت” على استخدامها “للتكنولوجيا المتقدمة”، مثل خوارزميات البحث الذكي والتوصيات المدعومة بالذكاء الاصطناعي. لكن هل هذه التقنيات تعمل بكفاءة في السوق المصري؟ وهل تساعد المستخدمين حقًا في العثور على العقارات التي يبحثون عنها، أم أنها مجرد واجهة جذابة تخفي مشاكل جوهرية؟

في ظل التحديات التي تواجه السوق العقاري المصري، يبقى السؤال: هل “بيّوت مصر” قادرة على تقديم حلول حقيقية للمستخدمين، أم أنها مجرد إضافة أخرى إلى المشكلة؟ وهل تستطيع الشركة أن تثبت جدارتها في سوق شديد التنافسية، أم أنها ستنتهي كغيرها من الشركات التي لم تستطع الوفاء بوعودها؟

اترك تعليقا