يتسم كل مقصد بابتعاده عن المناطق السياحية المكتظة والحياة اليومية وكونه فرصة للتأمل والتواصل مع الطبيعة أو حتى اكتشاف قلب المجتمعات الواقعة في الريف والبلدات الصغيرة باليابان.
المرتبة العاشرة
جاءت تسوشيما في ناغازاكي، وهي جزيرة ثرية بالتاريخ وكذلك بالحياة البرية وشواطئ الرمال البيضاء.
المرتبة التاسعة
جاءت كاغاوا في شيكوكو وهي مقصد تلتقي فيه الطبيعة والفن والروحانية.
المرتبة الثامنة
احتلت هاكوني في إقليم كاناغاوا. وفي تلك البقعة يمكن أن تهدئ روحك في الينابيع الساخنة البركانية في هاكوني.
المرتبة السابعة
احتلت جزر ياياما بإقليم أوكيناوا. إنها رحلة عبر المحيط الأزرق العميق واكتشاف للغابات الاستوائية.
المرتبة السادسة
ذهبت إلى شبه جزيرة بوسو في إقليم شيبا. إنها تتميز بجبالها العشبية إلى الشواطئ البكر.
المرتبة الخامسة
ذهبت إلى أوكوتاما في إقليم طوكيو. وهي متنفس من الشوارع المزدحمة بالمدينة ولا تبعد كثيراً من طوكيو.
المرتبة الرابعة
كانت من نصيب تاكاياما بإقليم جيفو، وفيها توجد الجبال المنعزلة التي يرجع تاريخها إلى 300 عام.
المرتبة الثالثة
ذهبت إلى بحيرات فوجي الخمس بإقليم ياماناشي. وتمتلئ تلك المنطقة بالمناظر الخلابة لجبل فوجي.
المرتبة الثانية
كانت من نصيب تشوشي بإقليم شيبا. تشوشي هي بلدة ساحلية ساحرة تشتهر بصلصة الصويا وصناعة الصيد ومناظرها البانورامية الخلابة لساحل إنوبوساكي.
المرتبة الأولى
وتصدرت القائمة ناكاغاوا وأوتاوارا في إقليم توتشيجي. هاتان البلدتان الهادئتان تشتهران بالصيد والزراعة وتنتجان العديد من الأطعمة المفضلة في اليابان بما في ذلك المانجو والشاي والكيوي والقهوة. وتشتهر البلدتان بين الصيادين والمخيمين ولكن شعبيتها بدأت تزداد بين السياح الساعين لتجربة يابانية ريفية.