رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
هل يخدم السلام العالمي للبيئة… أم يهددها؟ بقلم: الدكتور وفيق نصير – عضو البرلمان العالمي للبيئة Under the Patronage of the Prime Minister and the Ministry of Industry… The 76th Edition of “Cairo M... ميثاق العربية MAG تتعاقد مع TH GROUP للتغطية الإعلامية الحصرية لمشاركة الشركة في معرض سيتي سكيب "الإسكان" تستعد لطرح المرحلة الثانية من 400 ألف وحدة سكنية عبر «منصة مصر العقارية» مطلع أكتوبر المقب... «سكوب للتطوير» تشارك في «سيتي سكيب 2025» بمشروعات مميزة وتحتفل بمرور 8 سنوات على تأسيسها تحت رعاية رئاسة الوزراء ووزارة الصناعة.. انطلاق النسخة 76 من معرض "كايرو مازر & بيجاما" الجمعة المقب... للعام الثالث على التوالى صن رايز تستضيف مهرجان الغردقة لسينما الشباب 25 سبتمبر من المتوقع أن يصل قطاع التكنولوجيا العقارية إلى 5.69 مليار درهم إماراتي بحلول عام 2030 البنك الزراعي المصري يوقع بروتوكول تعاون مع منظومة أمان لتوفير السلع الغذائية للأسر الأكثر احتياجاً ... MAG تبدأ التسكين في مشروع "LA REVA" وتطرح أقوى عروضها خلال سيتي سكيب مصر 2025

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

توصية للحامل بتلقي تطعيم ضد فيروس RSV

أوصت الرابطة الألمانية لأطباء أمراض النساء والتوليد المرأة الحامل بتلقي التطعيم ضد الفيروس المخلوي التنفسي المعروف اختصاراً بـ (RSV) بدءاً من الأسبوع 32 من الحمل، وذلك لحماية طفلها بعد الولادة من مخاطر هذا الفيروس.

وأوضحت الرابطة أن جسم الأم ينتج أجساماً مضادة، والتي تنتقل إلى الجنين، مما يوفر له حماية فورية في الأسابيع والأشهر الأولى الحرجة من حياته.
وإذا لم تتمكن الأم من تلقي التطعيم خلال الحمل، فيمكن حينئذ حَقن الطفل حديث الولادة بأجسام مضادة، والتي تعمل على ألا يتخذ الفيروس مساراً شديداً، علماً بأن مفعول هذا التطعيم يمتد حتى 5 شهور.

هؤلاء الأطفال أكثر عرضة

جدير بالذكر أن الفيروس التنفسي المخلوي ينتشر عبر الرذاذ خلال فصل الشتاء، وعادة ما يصيب الأطفال خلال أول عامين من عمرهم، وهو يشكل خطراً داهماً على الأطفال الرضع خلال الستة شهور الأولى من عمرهم بشكل عام، وكذلك الأطفال المبتسرين والأطفال، الذين يعانون من عيوب خلقية بالقلب أو من التثلث الصبغي 21 (متلازمة داون) بشكل خاص.

أعراض الفيروس التنفسي المخلوي

وتتمثل أعراض الإصابة بالفيروس التنفسي المخلوي في عدم القدرة على التنفس الجيد من الأنف والتعرق والاضطراب والحمى (أعلى من 38.5 درجة)، بالإضافة إلى السعال الشديد والتنفس السريع المصحوب بصوت صفير أو خشخشة، فضلاً عن جفاف الجلد وتغير لون الجلد والشفاه إلى اللون الأزرق، وهو ما يحدث بسبب نقص الأكسجين بالدم.
وعند ملاحظة هذه الأعراض، ينبغي عرض الطفل على الطبيب على وجه السرعة للخضوع للعلاج في الوقت المناسب.

ويتم العلاج بواسطة مضادات الفيروسات والأدوية الخافضة للحرارة والأدوية الموسعة للشعب الهوائية وقطرات الأنف لمواجهة انسداد الأنف، بالإضافة إلى تناول السوائل على نحو كافٍ لمواجهة الجفاف.

اترك تعليقا