رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
بنك نكست يوقّع بروتوكول تعاون استراتيجي مع وزارة الشباب والرياضة لتمكين الشباب اقتصاديًا وتعزيز الشم... «آي صاغة» :الذهب تحت ضغط الدولار وأصابع السياسة.. تصعيد تجاري أمريكي-صيني يربك الأسواق «نيو جيرسي للتطوير العقاري» تفتتح «Reiki beach» بمشروع «Jura Sokhna» باحتفالية مميزة أحيتها الفنانة ... ناوي شيرز تقود خطوة تنظيم الاستثمار العقاري الجزئي في مصر تحت قيادة وإشراف هيئة الرقابة المالية تحالف استراتيجي بين "K Developments" و"تخطيط" لإحداث نقلة نوعية في قطاع التطوير العقاري بالسعودية «ليفنج لاينز للتطوير» تتعاقد مع «أكور العالمية» لإنشاء فندق «موفنبيك كايرو ويست» ضمن مشروعها بغرب ال... "التكليف حق وليس منحة".. صيادلة 2023 يرفضون الخضوع لنظام "الاحتياجات" بأثر رجعي ويطالبون بتطبيق القا... محمد أبو السعود الرئيس التنفيذي للبنك الزراعي المصري ينضم لعضوية مجلس إدارة اتحاد بنوك مصر شركة «VOYA development» تنجح في بيع 45% من مشروع «COY» خلال 4 أيام الذهب يتذبذب بين قوة الدولار وتوقعات خفض الفائدة و«آي صاغة» ترصد تحركات السوق

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

تعرف إلى الرُهاب من الرقم 13

قال لوكاس ستاسيلوفيتش، الباحث بمعهد علم النفس بجامعة أوسنابروك بألمانيا، إن رُهاب الرقم 13 هو خوف مرضي من الرقم 13، حيث يعتقد المرضى بأنهم سيواجهون حظاً عاثراً، وستحدث لهم كوارث ومصائب ارتباطاً بهذا الرقم.

وأوضح ستاسيلوفيتش أن المرضى يتجنبون أي شيء له علاقة بالرقم 13 مثل الطابق رقم 13 أو الغرفة رقم 13 في الفندق ولا يقومون بأية أنشطة في اليوم رقم 13 من الشهر، مما يفرض قيوداً على الحياة.

متاعب جسدية

وأضاف الباحث الألماني أن رُهاب الرقم 13 يؤدي إلى ظهور بعض المتاعب الجسدية لدى المرضى مثل العصبية وخفقان القلب والتعرق والارتجاف وصعوبات التنفس والغثيان وألم في الصدر والرغبة في البكاء والصراخ.
وأشار ستاسيلوفيتش إلى أنه رُهاب الرقم 13 يتطلب الخضوع للعلاج النفسي، حيث يتعرف المريض خلال العلاج السلوكي المعرفي أن الخوف من الرقم 13 ليس له سبب معقول أو عقلاني يبرره ولا يعدو كونه مجرد خرافة.
كما يشرح الطبيب النفسي للمريض أن الخوف من الرقم 13 لا يوجد سوى في رأسه وأن الأحداث السيئة والأشياء السلبية يمكن أن تحدث في أي يوم آخر غير اليوم رقم 13 أو في أي طابق آخر أو أية غرفة فندق أخرى غير الطابق أو الغرفة رقم 13.
وإلى جانب العلاج السلوكي المعرفي يمكن أيضاً اللجوء إلى الأدوية، التي تعمل على التقليل من حدة الخوف والقلق.

اترك تعليقا