رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
بنك نكست شارك في فعاليات مبادرة البنك المركزي المصري لليوم العالمي لذوي الهمم خلال الفترة من 1 إلى 1... البنك الزراعي المصري يشارك في مؤتمر طريقك أخضر لدعم وتمويل مشروعات شباب الخريجين «كيان لإدارة الأصول العقارية» تطلق علامة تجارية جديدة « K Developments» متخصصة في المجتمعات السكنية ... التقرير الأسبوعي لـ «آي صاغة»: 50 جنيهًا تراجعًا في أسعار الذهب خلال أسبوع ميدار تسعى للريادة في مجال المدن العملاقة الذكية عبر تطوير مدن عملاقة متطورة وذكية “مستقبل سيتي" و"م... طاهر مرسي: أتوقع ارتفاع أسعار الذهب خلال 2025 خلال برنامج عيار 24.. شعبة الذهب تنفي تحديد شركات بعينها لشراء السبائك الذهبية «سيميكولون للبرمجيات» تكشف عن «Connect Live» أحد أهم حلولها التقنية في مجال السلامة والصحة المهنية «مقام للتنمية» تحقق مشاركة ناجحة في 5 معارض خارجية في 2024..وتخطط لفتح أسواق جديدة خلال 2025 خلال برنامج عيار 24.. شعبة الذهب تنفي تحديد شركات بعينها لشراء السبائك الذهبية

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

تعرف إلى الرُهاب من الرقم 13

قال لوكاس ستاسيلوفيتش، الباحث بمعهد علم النفس بجامعة أوسنابروك بألمانيا، إن رُهاب الرقم 13 هو خوف مرضي من الرقم 13، حيث يعتقد المرضى بأنهم سيواجهون حظاً عاثراً، وستحدث لهم كوارث ومصائب ارتباطاً بهذا الرقم.

وأوضح ستاسيلوفيتش أن المرضى يتجنبون أي شيء له علاقة بالرقم 13 مثل الطابق رقم 13 أو الغرفة رقم 13 في الفندق ولا يقومون بأية أنشطة في اليوم رقم 13 من الشهر، مما يفرض قيوداً على الحياة.

متاعب جسدية

وأضاف الباحث الألماني أن رُهاب الرقم 13 يؤدي إلى ظهور بعض المتاعب الجسدية لدى المرضى مثل العصبية وخفقان القلب والتعرق والارتجاف وصعوبات التنفس والغثيان وألم في الصدر والرغبة في البكاء والصراخ.
وأشار ستاسيلوفيتش إلى أنه رُهاب الرقم 13 يتطلب الخضوع للعلاج النفسي، حيث يتعرف المريض خلال العلاج السلوكي المعرفي أن الخوف من الرقم 13 ليس له سبب معقول أو عقلاني يبرره ولا يعدو كونه مجرد خرافة.
كما يشرح الطبيب النفسي للمريض أن الخوف من الرقم 13 لا يوجد سوى في رأسه وأن الأحداث السيئة والأشياء السلبية يمكن أن تحدث في أي يوم آخر غير اليوم رقم 13 أو في أي طابق آخر أو أية غرفة فندق أخرى غير الطابق أو الغرفة رقم 13.
وإلى جانب العلاج السلوكي المعرفي يمكن أيضاً اللجوء إلى الأدوية، التي تعمل على التقليل من حدة الخوف والقلق.

اترك تعليقا