وأضافت الجمعية أن أسبابه لدى الأطفال عدة، أبرزها التوتر النفسي الناجم عن المشاكل في المدرسة، أو المنزل، أومشاكل انحراف الأسنان، أو الصداع النصفي، وانقطاع التنفس أثناء النوم.
وشددت الجمعية على ضرورة استشارة الطبيب لتحديد سببه الحقيقي للعلاج في الوقت المناسب لتجنب العواقب المحتملة، التي قد تترتب عليه مثل الصداع المستمر، والشد العضلي في الرقبة، وتلف الأسنان اللبنية، وأضرار الفك.
وغالبا ما يعالج بجبيرة لدائنية لتدعيم الأسنان. وإذا كان سببه نفسيا، فيجب توفير بيئة هادئة للطفل.