رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
"الهيئة القومية للبريد" و"الأكاديمية الدولية للهندسة وعلوم الإعلام" يوقعان بروتوكول تعاون.. لتقديم ا... فانتدج للتنمية العمرانية تطلق عروضًا حصرية على مشروع “M Signature” خلال مشاركتها في معرض Bayty بالري... إستكمالا لمسيره النجاحات .. تحالف RED COLLABORATION  يطلق النسخه ال 14  من معرض RED EXPO للمرة الأولى.. الاحتياطي الأجنبي لمصر يتجاوز 50 مليار دولار هيئة الاستثمار تخصص مساحات بالمناطق الحرة لدعم الشركات الناشئة الرقابة المالية تطرح رؤية لبناء اقتصاد حديث قائم على ريادة الأعمال والابتكار تعيين كريم مأمون رئيسًا تنفيذيًا لشركة ميركون للتطوير العقاري.. واستثمارات تتجاوز 40 مليار جنيه «توب كابي للتطوير» تطلق مشروع «Vira» في احتفالية ضخمة وبحضور نخبة من رجال الأعمال ونجوم المجتمع محمود غزال: التكامل الصناعي هو الحل الجذري لتقليل الواردات وتعزيز الصادرات المصرية مركز «الملاذ الآمن »:أمريكا تضم الفضة إلى قائمة المعادن الحيوية وسط نقص عالمي متزايد وتوقعات بصعود ا...

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

بعد انقراضها.. نوع من الزواحف يعود للتكاثر في الإكوادور

استطاعت إغوانة برية انقرضت قبل نحو قرن من إحدى جزر غالاباغوس أن تتكاثر فيها مجدداً بشكل طبيعي بعد إعادة إدراجها فيها، بحسب ما أعلنت وزارة البيئة الإكوادورية الاثنين.

وأشارت الوزارة إلى أنّ فريقاً تابعاً لأكاديمية العلوم في كاليفورنيا لاحظ بين سنتي 1903 و1906 انقراض زواحف من نوع كونولوفوس سوبكريستاتوس، وهي أحد أنواع الإغوانة البرية الثلاثة التي تعيش في الأرخبيل، من جزيرة سانتياغو بداية القرن العشرين.

وسنة 2019، أدخلت إدارة متنزه غالاباغوس الوطني أكثر من ثلاثة آلاف إغوانة أحضرتها من جزيرة قريبة لاستعادة النظام البيئي الطبيعي لسانتياغو الواقعة وسط الأرخبيل.

وأصبحت سلسلة الجزر المعزولة هذه شهيرة نتيجة ملاحظات وضعها الجيولوجي وعالم الطبيعة البريطاني تشارلز داروين الذي أحصى عام 1835 عدداً كبيراً من الإغوانة من أعمار متنوعة في سانتياغو.

وقال مدير متنزه غالاباغوس الوطني داني رويدا “بعد 187 سنة، نشهد مجدداً اعداداً طبيعية من الإغوانا البرية من ضمنها مجموعة من الإغوانا البالغة وأخرى أصغر سناً ومجموعة صغيرة جداً، وهو ما يشكل إنجازاً كبيراً لناحية الحفظ ويعزز آمالنا في ما يتعلق بإعادة إدخال الأنواع إلى الجزر “.
وتُعد جزر غالاباغوس الواقعة على بعد حوالى ألف كيلومتر من ساحل الإكوادور موطناً لنباتات وحيوانات فريدة ومدرجة ضمن التراث الطبيعي العالمي.

اترك تعليقا