رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
وزير الإسكان: مد فترة الحجز ضمن الطرح الثاني لإعلان "سكن لكل المصريين٧" حتى ١٤ سبتمبر ٢٠٢٥ أحمد سعيد رئيسًا للقطاع التجاري بشركة «RED IN Developments» «آي صاغة»: الذهب يتراجع من أعلى مستوى في أسبوعين مع صعود الدولار جايكا: الاقتصاد المصري يسجل أعلى معدل نمو ربع سنوي في 3 سنوات مع انخفاض التضخم والبطالة مصر وتركيا تستهدفان رفع حجم التبادل التجاري إلى 15 مليار دولار خلال الخمس سنوات المقبلة هيئة الرعاية الصحية: الكشف على 195 ألف طالب ضمن حملة «اطمن على ابنك» وزير التموين يؤكد أهمية المستودعات الاستراتيجية في تأمين الاحتياجات وتخزين السلع مي عبد الحميد:نسعى لتنويع مصادر التمويل الخاصة بصندوق الإسكان الاجتماعي لدعم بناء وحدات منخفضي الدخل البنك الأهلي المصري يطور قرية الرديسية بحري بجنوب الصعيد لتصبح نموذجاً لقرية رقمية بالتعاون مع شركة ... الشركة المصرية الدولية للإنشاء وتاج مصر توقعان عقد تمويل متوسط الأجل بقيمة 990 مليون جنيه مع بنك sai...

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

بعد انقراضها.. نوع من الزواحف يعود للتكاثر في الإكوادور

استطاعت إغوانة برية انقرضت قبل نحو قرن من إحدى جزر غالاباغوس أن تتكاثر فيها مجدداً بشكل طبيعي بعد إعادة إدراجها فيها، بحسب ما أعلنت وزارة البيئة الإكوادورية الاثنين.

وأشارت الوزارة إلى أنّ فريقاً تابعاً لأكاديمية العلوم في كاليفورنيا لاحظ بين سنتي 1903 و1906 انقراض زواحف من نوع كونولوفوس سوبكريستاتوس، وهي أحد أنواع الإغوانة البرية الثلاثة التي تعيش في الأرخبيل، من جزيرة سانتياغو بداية القرن العشرين.

وسنة 2019، أدخلت إدارة متنزه غالاباغوس الوطني أكثر من ثلاثة آلاف إغوانة أحضرتها من جزيرة قريبة لاستعادة النظام البيئي الطبيعي لسانتياغو الواقعة وسط الأرخبيل.

وأصبحت سلسلة الجزر المعزولة هذه شهيرة نتيجة ملاحظات وضعها الجيولوجي وعالم الطبيعة البريطاني تشارلز داروين الذي أحصى عام 1835 عدداً كبيراً من الإغوانة من أعمار متنوعة في سانتياغو.

وقال مدير متنزه غالاباغوس الوطني داني رويدا “بعد 187 سنة، نشهد مجدداً اعداداً طبيعية من الإغوانا البرية من ضمنها مجموعة من الإغوانا البالغة وأخرى أصغر سناً ومجموعة صغيرة جداً، وهو ما يشكل إنجازاً كبيراً لناحية الحفظ ويعزز آمالنا في ما يتعلق بإعادة إدخال الأنواع إلى الجزر “.
وتُعد جزر غالاباغوس الواقعة على بعد حوالى ألف كيلومتر من ساحل الإكوادور موطناً لنباتات وحيوانات فريدة ومدرجة ضمن التراث الطبيعي العالمي.

اترك تعليقا