رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
بالشراكة مع هيئة الدواء المصرية: الجمعية الدولية للمعلومات الدوائية DIA تقيم مؤتمرها للشرق الأوسط و... " UC " للتطوير العقارى تستعد لاطلاق أحدث مشروعاتها العقارية بالقاهرة الجديدة «مقام للتنمية» تشارك في معرض «EGYPT MAP» بالسعودية في 28 نوفمبر الجاري إيهاب عبد العال: سعر الحج السياحي الاقتصادي سيكون الأرخص في مصر وزير الإسكان: فتح باب الحجز لإعلان “سكن لكل المصريين 5” لجميع المواطنين اليوم محمد بكر : الدولة تتبنى استراتيجية واضحة للنهوض بالقطاع العقارى وطفرة كبيرة خلال ٢٠٢٥ «آي صاغة»: الذهب يستقر بعد عمليات بيع مكثفة مع أنباء وقف إطلاق النار في لبنان عضو باتحاد الغرف السياحية يضع مقترحات للاستثمار الأمثل لاستراتيجية النهوض بالقطاع السياحي "فانتدج للتنمية العمرانية " تطلق M Signature وحدات سكنية ذات علامة تجارية بخدمات فندقية في قلب القاه... محمد الكومى :    ٢٠٢٤ عام عقارى استثنائى ولا زيادات جديدة فى اسعار الوحدات حتى نهاية العام

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

بعد انقراضها.. نوع من الزواحف يعود للتكاثر في الإكوادور

استطاعت إغوانة برية انقرضت قبل نحو قرن من إحدى جزر غالاباغوس أن تتكاثر فيها مجدداً بشكل طبيعي بعد إعادة إدراجها فيها، بحسب ما أعلنت وزارة البيئة الإكوادورية الاثنين.

وأشارت الوزارة إلى أنّ فريقاً تابعاً لأكاديمية العلوم في كاليفورنيا لاحظ بين سنتي 1903 و1906 انقراض زواحف من نوع كونولوفوس سوبكريستاتوس، وهي أحد أنواع الإغوانة البرية الثلاثة التي تعيش في الأرخبيل، من جزيرة سانتياغو بداية القرن العشرين.

وسنة 2019، أدخلت إدارة متنزه غالاباغوس الوطني أكثر من ثلاثة آلاف إغوانة أحضرتها من جزيرة قريبة لاستعادة النظام البيئي الطبيعي لسانتياغو الواقعة وسط الأرخبيل.

وأصبحت سلسلة الجزر المعزولة هذه شهيرة نتيجة ملاحظات وضعها الجيولوجي وعالم الطبيعة البريطاني تشارلز داروين الذي أحصى عام 1835 عدداً كبيراً من الإغوانة من أعمار متنوعة في سانتياغو.

وقال مدير متنزه غالاباغوس الوطني داني رويدا “بعد 187 سنة، نشهد مجدداً اعداداً طبيعية من الإغوانا البرية من ضمنها مجموعة من الإغوانا البالغة وأخرى أصغر سناً ومجموعة صغيرة جداً، وهو ما يشكل إنجازاً كبيراً لناحية الحفظ ويعزز آمالنا في ما يتعلق بإعادة إدخال الأنواع إلى الجزر “.
وتُعد جزر غالاباغوس الواقعة على بعد حوالى ألف كيلومتر من ساحل الإكوادور موطناً لنباتات وحيوانات فريدة ومدرجة ضمن التراث الطبيعي العالمي.

اترك تعليقا