ووفقاً لوكالة “بلومبرغ” للأنباء، تراجع اليورو عن مكاسب سابقة في تعاملات متقلبة، حيث ينتظر المستثمرون رفع البنك المركزي الأوروبي لأسعار الفائدة للمرة الأولى منذ أكثر من عقد.
وأدت استقالة دراجي إلى تراجع العملة الأوروبية الموحدة، حيث ارتفع عائد السندات الإيطالية لأجل 10 سنوات، ما وسع الفارق بينها وبين مع السندات الألمانية؛ وتسارعت عمليات البيع بعد ورود تقرير بأن روسيا تخطط لإجراء استفتاءات لضم مناطق أوكرانية محتلة.
وجاء تراجع اليورو في تعاملات متقلبة قبيل اجتماع حاسم للبنك المركزي الأوروبي، حيث من المتوقع أن يرفع أسعار الفائدة 25 نقطة أساس أو 50 نقطة أساس.