رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
بنك نكست يوقّع بروتوكول تعاون استراتيجي مع وزارة الشباب والرياضة لتمكين الشباب اقتصاديًا وتعزيز الشم... «آي صاغة» :الذهب تحت ضغط الدولار وأصابع السياسة.. تصعيد تجاري أمريكي-صيني يربك الأسواق «نيو جيرسي للتطوير العقاري» تفتتح «Reiki beach» بمشروع «Jura Sokhna» باحتفالية مميزة أحيتها الفنانة ... ناوي شيرز تقود خطوة تنظيم الاستثمار العقاري الجزئي في مصر تحت قيادة وإشراف هيئة الرقابة المالية تحالف استراتيجي بين "K Developments" و"تخطيط" لإحداث نقلة نوعية في قطاع التطوير العقاري بالسعودية «ليفنج لاينز للتطوير» تتعاقد مع «أكور العالمية» لإنشاء فندق «موفنبيك كايرو ويست» ضمن مشروعها بغرب ال... "التكليف حق وليس منحة".. صيادلة 2023 يرفضون الخضوع لنظام "الاحتياجات" بأثر رجعي ويطالبون بتطبيق القا... محمد أبو السعود الرئيس التنفيذي للبنك الزراعي المصري ينضم لعضوية مجلس إدارة اتحاد بنوك مصر شركة «VOYA development» تنجح في بيع 45% من مشروع «COY» خلال 4 أيام الذهب يتذبذب بين قوة الدولار وتوقعات خفض الفائدة و«آي صاغة» ترصد تحركات السوق

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

وزراء في حكومة ماكرون مجبرون على الاستقالة بعد خسارة الانتخابات البرلمانية

سيضطر العديد من حلفاء الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، بينهم وزراء في الحكومة، للاستقالة من مناصبهم، بعد خسارتهم لمقاعدهم البرلمانية.

وكان حزب ماكرون “الجمهورية إلى الأمام” يأمل بعد إعادة انتخاب الرئيس لولاية جديدة أخيراً، للفوز بأغلبية برلمانية تمكّن الرئيس من المضي قدماً في سياساته.

إلا أن الحزب فاز بـ 245 مقعداً من أصل 577 مقعداً، ليكون الكتلة البرلمانية الأكبر، لكن في حاجة إلى دعم من أحزاب أخرى، لتمرير التشريعات.

وقرر الحزب قبل الانتخابات، تنحي أي مسؤول حكومي لا يفوز بمقعد برلماني، عن منصبه.

ويعني ذلك أن على ماكرون تعويض وزيرة البيئة إميلي دي مونتشالين، ووزيرة الصحة بريجيت بورغينيون، ووزيرة الدولة لشؤون البحار جوستين بنين.

ومن بين حلفاء ماكرون الذين خسروا مقاعدهم أيضاً وزير الداخلية السابق كريستوف كاستانير، ورئيس الجمعية الوطنية ريتشارد فيران.

وتطالب المعارضة أيضاً باستقالة رئيسة الوزراء إليزابيث بورن، التي عينت في منصبها منذ شهر واحد فقط.

وقالت المتحدثة باسم الحكومة أوليفيا غريغوار في تصريح إذاعي، إن المسألة لم تُبحث، وأن الساعات القادمة ستحدد مصير بورن.

وجاء في المركز الثاني في نتائج الانتخابات تحالف يساري بقيادة جان لوك ميلينشون، بـ 131 مقعداً.

ًوحقق حزب مارين لوبان التجمع الوطني الفرنسي اليميني المتطرف نتائج قوية، بـ 89 مقعداً.

وقالت لوبان الإثنين، إنها لا تعتزم العودة لرئاسة حزبها، المنصب الذي كانت تنحت عنه بعد محاولتها الفاشلة للفوز بالانتخابات الرئاسية.

وقالت لوبان إنها سترأس الكتلة البرلمانية للحزب، التي أصبحت 11 ضعف ما كانت عليه في الدورة التشريعية الماضية.

وتكبد حزب الجمهوريين، يمين الوسط، والذي ظل لعقود إما في السلطة أو الحزب المعارض الرئيسي، خسائر فادحة وأصبح لديه 74 مقعداً.

وتجدر الإشارة إلى أنها المرة الأولى في أكثر من 30 عاماً، لا يتمتع فيها الرئيس الفرنسي بأغلبية تشريعية مطلقة.

اترك تعليقا