رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
بنك مصر يستثمر في صندوق "سي ثري كابيتال 1" أول صندوق في مصر للاستثمار الخاص في الأسهم العامة PIPE شركة «تنميه» توقع بروتوكول تعاون مع شركة «أمان القابضة» لتوفير حلول وقنوات رقمية جديدة لصرف التمويلا... بالإنفوجراف.. المركز الإعلامى لمجلس الوزراء يستعرض إمكانيات العاصمة الإدارية كمركز اقتصادى وإدارى الذهب يسجل مستوى قياسيًا جديدًا مع تصاعد التوترات التجارية وخطط ترامب لإعادة هيكلة المركزى الأمريكى وزارة البترول تعلن حركة تنقلات وتكليفات جديدة لتعزيز أنشطة الاستكشاف الإفريقي للتنمية يعتزم توجيه استثمارات بـ300 مليون دولار إلى القطاع الخاص بمصر في 2025 رخاء السعودية تطرح 30% من أسهمها في البورصة قريبًا 2.4 مليار دولار حجم المحفظة الاستثمارية لمؤسسة التمويل الدولية في مصر حتى مارس 2025 «آي صاغة»: استمرار التقلبات وعدم اليقين الجيوسياسي يعزز إقبال المستثمرين على الذهب كملاذ آمن استراتي... «كراون العقارية» تلبي متطلبات عملائها بطرح وحدات بمقدم 10% وفترات سداد تصل إلى 8 سنوات بالشيخ زايد و...

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

بسبب العقوبات… مصانع السيارات في روسيا تلغي الوسائد الهوائية وأنظمة المكابح

ستضطر المصانع في روسيا لإنتاج السيارات دون معدات الأمان مثل الوسائد الهوائية، وأنظمة المكابح، المضادة للإنغلاق، بسبب العقوبات الغربية على روسيا.

ونقلت وكالة بلومبرغ عن لوكا دي ميو الرئيس التنفيذي لشركة رينو الفرنسية التي كانت تملك أكبر مصنع سيارات في روسيا ،أن مصنع سيارات أفتوفاز الذي كانت الشركة الفرنسية تملكه حتى الشهر الماضي، مضطر للتخلي عن العديد من عوامل أمان وسلامة الركاب بسبب نقص المكونات المطلوبة لإنتاج السيارات الجديدة.

وقال دي ميو في مؤتمر صحافي إن السلطات الروسية قررت السماح للشركات بإنتاج سيارات بلا وسائد هوائية ولا مكابح مضادة للإنغلاق.

وأضاف أن روسيا قد تعود إلى تبني مواصفات لم يعد أحد يتبناها حالياً بسبب نقص المكونات التي كانت مصانع السيارات الروسية تحصل عليها من الخارج.

يذكر أن أفتوفاز وغيره من مصانع السيارات الأجنبية في روسيا توقفت عن الإنتاج بعد الغزو الروسي لأوكرانيا في 24 فبراير  الماضي، بسبب نقص المكونات المستوردة.

وذكرت وكالة تاس الروسية للأنباء أن المصنع الروسي استأنف الإنتاج في 8 يونيو (حزيران). وانهارت مبيعات السيارات في روسيا منذ الحرب.

اترك تعليقا