وفقاً لما جاء في صحيفة ماركا الإسبانية: “اللاعب الفرنسي يتعرض لضغوط شديدة لإعلان قراره بخصوص مستقبله، الأمر الذي اقترب كثيراً، خاصة بعد نهاية الموسم الحالي”.
بالعودة إلى عام 2019، حيث بدأت المغازلة بين الفرنسي وريال مدريد، حيث صرح للإعلام قائلاً: “نعم ربما أنا سعيد في باريس، وربما أكون سعيداً في مكان آخر، مع مشروع جديد أيضاً”.
إلا أن اللاعب في الفترة الأخيرة امتنع عن الإدلاء بأي تصريحات صحافية، وصب تركيزه على فريقه، الأمر الذي ساعدهم على حسم لقب الدوري قبل النهاية بخمسة أسابيع.
ويظل ريال مدريد الفريق الأوفر حظاً للظفر بخدمات كيليان، وسيبذلون كل ما بوسعهم للتعاقد مع اللاعب، خاصة بعد تعاقد مانشستر سيتي مع إيرلينغ هالاند، إلا أن باريس لن يستسلم بسهولة، وسيضغطون بكل الوسائل السياسية، المالية، التجارية والدعائية، من أجل إبقاء مبابي في “حديقة الأمراء”.