رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
محمد مطاوع : تكامل التطوير العقاري والسياحي والإدارة الفندقية يعزز رؤية الدولة 2030 حذر د.وفيق نصير منذ 10 سنوات من “قنبلة إيران النووية”.. وها هي الكارثة تتحقق حان الوقت لتعديلها ووزير الصحة يبحث مع رئيس التحالف الصحى الألماني سبل تعزيز التعاون الثنائى وفرص الاستثمار في القطاع ا... وزير الإسكان: بدء استيفاء نموذج الطلب الإلكترونى للمواطنين المخاطبين بقانون “الإيجار القديم” اليوم بقيمة 7 مليار جنيه.. تحالف مصرفي من خمسة بنوك يمنح تمويلًا مشتركًا لصالح شركة سكاي انوفو لتملك وتقسي... وزير الزراعة : الدولة المصرية حققت طفرة غير مسبوقة فى التنمية المستدامة الذهب يسجل مستوى قياسياً جديداً مع تصاعد التوترات التجارية بين واشنطن وبكين محافظ البنك المركزى المصرى: رفع وكالة ستاندرد آند بورز التصنيف الائتمانى لمصر يعكس الثقة المتزايدة ف... وزير البترول يشهد توقيع عقد أعمال الحفر بين بى بى وفالاريس لـ5 آبار للغاز المالية: فرص اقتصادية متميزة للاستثمار السياحى بأسيوط

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

انقسام بين شرق ألمانيا وغربها حول واردات الطاقة من روسيا

كشف استطلاع حديث للرأي انقسامًا بين شرق ألمانيا وغربها فيما يتعلق بالتخلي عن واردات الطاقة الروسية.

وأظهر الاستطلاع الذي أجراه معهد “سيفي” لمؤشرات الرأي، أن المواطنين في غرب ألمانيا أكثر استعداداً لتحمل مصاعب ناجمة عن الحرب الروسية في أوكرانيا.

ووفقاً للاستطلاع، الذي نُشرت نتائجه اليوم السبت، فإن 64% من سكان غرب ألمانيا على استعداد للتخلي عن واردات الطاقة من روسيا، بينما بلغت نسبة من ذكر ذلك في شرق البلاد 42% فقط.
وقال معدو الدراسة التي أُجريت بتكليف من مؤسسة “إيون”: “تظهر الحرب في أوكرانيا مرة أخرى المواقف المتباينة بين الغرب والشرق فيما يتعلق بتحول الطاقة والاحتباس الحراري”.

وأشار الاستطلاع، الذي شمل 1000 شخص، إلى انقسام مماثل بشأن الاستعداد لخفض التدفئة أو تقليل قيادة السيارات، حيث أبدى هذا الاستعداد في غرب ألمانيا بالنسبة لخفض التدفئة 55%، و70% لتقليل قيادة السيارات، بينما جاءت النسبة أقل من النصف في شرق ألمانيا.

كما رصد الاستطلاع تبايناً فيما يتعلق بمصادر الطاقة البديلة، حيث أيد الذين شملهم الاستطلاع في شرق ألمانيا اللجوء إلى الفحم كبديل للغاز الروسي، بينما أراد سكان غرب ألمانيا التحول إلى مصادر الطاقة المتجددة.
اترك تعليقا