وأوضحت الجمعية أن عوامل الخطورة المؤدية إليه، هي التقدم في العمر، والسِمنة، والسكري، وسرطان الثدي، وعدم الإنجاب، وسن اليأس المتأخر، والمستويات العالية من هرمون “الإستروجين”.
وتتمثل أعراضه في النزيف المهبلي في غير فترة الحيض، وعسر التبول والجماع، وألم الحوض.
وأشارت الجمعية إلى أن العلاج الرئيسي يتمثل في استئصال جراحي للرحم. وفي الحالات المتقدمة يمكن اللجوء إلى العلاج الإشعاعي، أو الكيميائي، أو الهرموني.