أكدت لجنة جائزة نوبل للسلام، على تحمل رئيس الوزراء الاثيوبى أبى أحمد، مسؤولية خاصة فيما يخص إنهاء النزاع فى إقليم تيجراى.
وكان رئيس الوزراء الإثيوبى الحاصل على جائزة نوبل للسلام، قد دعا فى وقت سابق المواطنين لحمل السلاح وإشعال نار الحرب والاقتتال الداخلى بين مواطنى بلده، بعد الحملة التى بدأها فى نوفمبر 2020، بإرساله القوات الحكومية للقتال ضد جبهة تحرير تيجراى.
وكتب منشور على الفيسبوك يدعو مواطنى إثيوبيا، إلى استخدام “أى نوع من الأسلحة” لصد تقدم “جبهة تحرير تجراى”، بعد سيطرتها على مدن رئيسية واقترابها من العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، فى انتكاسة جديدة لقوات صوب العاصمة، أديس آبابا.