رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
شركة "RAKICT" تحصل على اعتماد نقابة المهندسين المصرية كمركز تدريب معتمد في دورات التكنولوجيا الحديثة... لاند مارك العقارية (LMD) تعلن عن بدء تشغيل محطة التبريد المركزية المتطورة بمشروع One Ninety بالقاهرة... وزير الإسكان يؤكد لمديري المديريات على ضرورة الاستماع إلى أراء المواطنين وحل كافة المشكلات التي تواج... مركز «الملاذ الآمن»: 32% ارتفاعًا في الفضة منذ بداية العام… المصريون يلجأون للمعدن الأبيض مع تراجع ا... وزير المالية: مبادرة لإنشاء حساب لتمويل دراسات لمشروعات المشاركة مع القطاع الخاص وزير الإسكان:الأحد المقبل..بدء تسليم أراضي بيت الوطن المرحلة التاسعة بالعبور الجديدة «العقارية» السعودية تعلن المساحة الخاضعة لرسوم «الأراضي البيضاء» «مينا فارم» المصرية تعود للربحية في النصف الأول من 2025 مكتب التنسيق: اليوم.. آخر موعد لقبول أوراق الطلاب المصريين الحاصلين على الشهادات المعادلة الصحة: حملة 100 يوم صحة قدّمت 86 مليونًا خدمة طبية مجانية خلال 60 يومًا

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

أستراليا تلاحق ميتا لنشرها إعلانات مضللة عن الاستثمار

أعلنت أستراليا اليوم الجمعة أنها ستلاحق ميتا، الشركة الأم لفيس بوك، قضائيا لسماحها بانتشار إعلانات مضللة على منصتها عن خطط استثمارية باستخدام العملات المشفرة، وادعاءات كاذبة عن توصيات من مشاهير بها.

وقالت اللجنة الأسترالية لحماية المستهلكين إنها أطلقت مساراً قضائياً أمام المحكمة الفدرالية ضد “ميتا بلاتفورمز” بتهمة “سلوك خاطئ ومضلل وكاذب” في انتهاك للقوانين الخاصة بحماية المستهلكين.

وأشارت اللجنة إلى أن الإعلانات المذكورة روجت لخطط استثمارية تعتمد على العملات المشفرة، مع التأكيد كذباً أنها تحظى بتوصية مشاهير أستراليين، بينهم خاصة رئيس حكومة ولاية نيو ساوث ويلز السابق مايك بيرد، ورجل الأعمال ديك سميث.

وقال رئيس اللجنة رود سيمز: “إضافة إلى الخسائر الفادحة التي تسببها لدى المستهلكين، تشكل هذه الإعلانات مساساً بسمعة الشخصيات العامة التي رُبطت زوراً بها”.

وأشار إلى أن “ميتا لم تتخذ تدابير كافية لوضع حد” لهذه الإعلانات.

ومن جانبها، أكدت الشبكة تعاونت مع التحقيق.

وقال متحدث باسمها: “لا نريد إعلانات تنطوي على احتيال مالي أو تضليل على فيس بوك لأنها تنتهك سياساتنا ولا تنفع مجتمعنا”.

ولفتت اللجنة الأسترالية إلى أن مستهلكاً خسر أكثر من 650 ألف دولار أسترالي (432 ألف دولار أمريكي) بسبب أحد هذه الإعلانات.

ووصف سيمز الأمر بـ “معيب”.

اترك تعليقا