رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
شركة «ND الدربالي» تتعاقد مع «البسيوني ديفلوبمنت» لتقديم استشارات تسويقية لمشروعاتها بالدلتا المركز القومي لبحوث الإسكان والبناء ينفي بشكل قاطع الادعاءات المتداولة حول دراسة انهيارات مباني الإس... شركة "ابني" للتطوير العقارى تطلق أول وأكبر مدينة ترفيهية عالمية في صعيد مصر برؤية دكتور عبدالله كامل... غدا .. إنطلاق النسخه الثانيه عشر من معرض RED EXPO بالشيخ زايد «آي صاغة»: الذهب يتراجع بسبب الهدنة التجارية بين الولايات المتحدة والصين وتباطؤ التضخم وزير الإسكان ومحافظ الشرقية يبدأن جولة تفقدية بعدد من مشروعات المياه والصرف الصحى بالمحافظة وزارة التربية والتعليم: رفع الحد الأقصى لسن المتقدم فى مسابقة شغل وظائف “معلم مساعد” إلى 45 عام بالصور,, وزير الصناعة والنقل يعلن وصول أول قطار مكيف للخط الأول لمترو الأنفاق إلى ميناء الإسكندرية قرار جمهورى بالموافقة على اكتتاب مصر فى زيادة رأس مال بنك التنمية الإفريقى بـ 7.4 مليار دولار وزير الرى يلتقى المهندسين الجدد الملتحقين للعمل حديثًا بوزارة الموارد المائية والرى

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

استقرار أسعار النفط وسط توترات الشحن بالبحر الأحمر

استقرت أسعار النفط بعد تسجيلها أكبر مكاسبها الأسبوعية في أكثر من شهرين، إذ تتصدر اضطرابات الشحن المشهد في البحر الأحمر بعد هجمات الحوثيين على سفن نقل النفط .
ويٌتداول مؤشر خام برنت أعلى 79 دولار للبرميل بعد صعوده بأكثر من 3% الأسبوع الماضي، ما يعد أكبر مكاسبه منذ أكتوبر، فيما يقترب خام غرب تكساس من 74 دولار للبرميل.
وذكرت “بلومبرج” أن السفن كانت قد اُجبرت على اتخاذ مسارات أخرى عقب الهجمات، ما حث على تشكيل قوات بحرية دولية لحماية السفن التجارية. وتستعد عملاق النقل البحري “ميرسيك” لاستئناف رحلاتها في البحر الاحمر عبر قناة السويس.
وقال محللو “إس أند بي جلوبال ماركتس” إن سلاسل إمداد الطاقة ستواجه جولة أخرى من الاضطرابات بسبب الآثار الجانبية الناجمة عن هجمات البحر الأحمر.
وأوضح المحللون أن المسارات البديلة معرضة للخطر سواء من الناحية العملية أو الاقتصادية، حيث يضيف العبور عبر رأس الرجاء الصالح 10 أيام على الأقل إلى أوقات الرحلة، وتواجه قناة بنما نقصًا في المياه.
وقلصت مكاسب النفط الخام مؤخراً من تراجعاته الربع سنوية، إذ لا يزال النفط بصدد تسجيل خسائر بنسبة 8% العام الجاري.
وعلى الرغم من تعهدات منظمة الدول المصدرة للنفط وحلفائها “أوبك+” بزيادة خفض الإنتاج، يخشى المتداولون أن يفوق معروض النفط الطلب العام المقبل ولاسيما بعد خروج أنجولا من المنظمة بسبب الاختلاف على حصص الإنتاج.

اترك تعليقا