رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
ايديال ستاندرد تكشف عن جيل جديد يجمع بين روعة التصميم وقوة الأداء في الأحواض..الخلاطات.. والبانيوهات وزير الإسكان يترأس اجتماع اللجنة التنسيقية العليا لمتابعة ملفات العمل بكل المدن ويصدر حزمة من التوجي... «آي صاغة» : 31 % ارتفاعًا في أسعار الذهب بالأسواق المحلية منذ بداية العام تعقيبًا على اجتماع رئيس الوزراء.. هاني توفيق: "الانهيار بدأ.. وحذرنا من الفقاعة عندما هاجمنا أصحاب ا... بحضور وزير الرياضة.. "العاصمة الإدارية" تعلن رعايتها لبطولة العالم لرفع الأثقال البارالمبية «إمباير ستيت للتطوير» ترتفع بمعدلات الإنشاء بمشروع «ألسنترو مول»... وتخطط لتسليمه بالكامل خلال عامين إيمان علي: اخترنا تصميمًا بطابع عربي لتقريب «چوار ريزيدنس» من عملائنا المستهدفين وزير الصحة يستقبل وفد الوكالة الفرنسية للتنمية لتعزيز التعاون فى القطاع الصحى التعبئة والإحصاء : تراجع معدل التضـخم إلى 2ر11% فى أغسطس الماضى ارتفاع أسعار النفط مع تصاعد توترات الشرق الأوسط وضغوط العقوبات على روسيا

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

عرض تحف من فن الرسم الصيني القديم في أوروبا للمرة الأولى

تُعرض حوالى 100 تحفة من فن الرسم الصيني القديم أنجزها معلمون من حقبة سلالتي مينغ 1368-1644، وتشينغ 1644-1912 للمرة الأولى في أوروبا في متحف سيرنوشي في باريس حتى 6 مارس (آذار).

وأوضح مدير المتحف وأحد مفوضَي المعرض إريك لوفيفر، أن هذه الأعمال المرسومة بالحبر الأسود المأخوذ أحياناً من ملونات بالأزرق أو الأخضر أو الزهري وتحيط بها أحرف مخطوطة على لفائف من ورق الحرير “توازي عند الأوروبيين تحف عصر النهضة الإيطالي”.
وتتركز التحف حول مواضيع عدة تظهر مشاهد طبيعية للسماء، والأرض، والجبال، والأشجار، والأنهار والبحيرات. كما أن الشخصيات المرسومة غالباً ما تكون مجسدة بحجم مصغر، على طريق أو على جسر.
وجُمعت هذه التحف الفنية على يد هاوي الجمع هو لو-كوونغ 1907-2006 قبل تقديمها في 2018 إلى متحف هونغ كونغ الذي يشارك في تنظيم المعرض. وعنون هو، مجموعته “جناح السعادة المطلقة”.
التاريخ الصيني
وتشهد هذه الأعمال على مراحل محورية في التاريخ الصيني، بين أواسط القرن الخامس ومطلع القرن الثامن عشر، وهي حقبة شهدت “شرخاً تاريخياً عميقاً وتعاقباً بين السلالات الحاكمة”.
وتصور التحف الفنية 3 قرون من الذروة إلى التراجع التدريجي لسلالة مينغ، وسقوط بكين في قبضة المتمردين في 1644، وتقدم قوات المانشو، نحو جنوب الإمبراطورية، وقيام سلالة تشينغ الحاكمة.

وتسترجع هذه الرحلة الفنية بعنوان “الرسم خارج العالم” مسار الرهبان الصينيين التواقين إلى الخلوة في الغابات والجبال هرباً من مكامن القلق والفظائع بعد سقوط الإمبراطورية.

اترك تعليقا