رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
نائب رئيس "عربية للتنمية" يعلن ترشحه لانتخابات غرفة التطوير العقاري باتحاد الصناعات لمدة 8 ساعات.. قطع المياه عن عدة مناطق بمدينة السلام والقليوبية السبت المقبل وزير الإسكان يؤكد للمطورين العقاريين حرص الدولة على تقديم كافة التتسهيلات فى قرار علاوة التحسين على ... لجنة التسعير التلقائى للمنتجات البترولية تجتمع لمراجعة وتحديد أسعار بيع المنتجات البترولية بساطة القابضة تستهدف استثمار 7 ملايين دولار في السوق المحلي خلال 2026 هبوط مؤشرات البورصة بختام تعاملات الأسبوع ورأس المال يفقد 19 مليار جنيه «مجموعة سليم القابضة» تعزز فريق عملها بالتعاقد مع كوادر جديدة لقيادة مشروع «هيلتون العاصمة» مدينة مصر تحصل على موافقة الرقابة المالية لتأسيس صندوق SAFE العقاري إي اف چي هيرميس تطلق أحدث خدماتها الاستشارية الرقمية بالتعاون مع «Kenzi Wealth» لتقديم خدمات استشاري... بنك مصر يواصل مساندة محاربات سرطان الثدي ويدعم مؤسسة بهية بـ 45 مليون جنيه

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

وليد البارودي: الإسكان التعاوني أحد الأنشطة التعاونية الناجحة التي يتم تطبيقها في 150 دولة بالعالم

 

قال اللواء مهندس وليد البارودي رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة لتعاونيات البناء والإسكان، إن هناك فرقا بين الإسكان الاجتماعي والتعاوني، موضحا أن الإسكان التعاوني هو أحد الأنشطة التعاونية الناجحة والتي يتم تطبيقها في أكثر من 150 دولة، مما يؤكد مدى المشاركة المجتمعية من خلال الجمعيات أو من خلال الهيئة في تحقيق مخططات الدولة للتنمية المستدامة.
وأضاف البارودي أثناء حواره مع الإعلامية منى العمدة مقدمة برنامج هنا الجمهورية الجديدة، الذي يبث عبر فضائية النهار، أن الإسكان التعاوني لا يعتمد على موازنة الدولة حيث يعتمد هذا النوع من الإسكان على التعاونيات القائمة على إدارة مشروعاتها وبالتالي فلا يوجد تدخل من “التعاونيات” بموازنة الدولة لتنفيذ مخططات الهيئة.
وتابع أن هناك فرقا بين المشروعات التي تطلقها “الهيئة العامة لتعاونيات البناء والإسكان” والتي تطلقها “هيئة المجتمعات العمرانية، مشيرا إلى أن الإسكان الإجتماعي تدعمه الدولة من موازنتها وتستهدف شريحة معينة هي شرائح محدودي ومتوسطي الدخل وهي مشروعات قومية تنفذها الدولة ولابد أن يتقدم المواطنين حاجزي هذه الوحدات بالأوراق التي تثبت أنهم ضمن هذه الشرائح المستحقة بعكس “التعاوني” الذي يستطيع أي مواطن أن يتقدم لأي مشروع فيه.

اترك تعليقا