رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
بنك نكست يوقّع بروتوكول تعاون استراتيجي مع وزارة الشباب والرياضة لتمكين الشباب اقتصاديًا وتعزيز الشم... «آي صاغة» :الذهب تحت ضغط الدولار وأصابع السياسة.. تصعيد تجاري أمريكي-صيني يربك الأسواق «نيو جيرسي للتطوير العقاري» تفتتح «Reiki beach» بمشروع «Jura Sokhna» باحتفالية مميزة أحيتها الفنانة ... ناوي شيرز تقود خطوة تنظيم الاستثمار العقاري الجزئي في مصر تحت قيادة وإشراف هيئة الرقابة المالية تحالف استراتيجي بين "K Developments" و"تخطيط" لإحداث نقلة نوعية في قطاع التطوير العقاري بالسعودية «ليفنج لاينز للتطوير» تتعاقد مع «أكور العالمية» لإنشاء فندق «موفنبيك كايرو ويست» ضمن مشروعها بغرب ال... "التكليف حق وليس منحة".. صيادلة 2023 يرفضون الخضوع لنظام "الاحتياجات" بأثر رجعي ويطالبون بتطبيق القا... محمد أبو السعود الرئيس التنفيذي للبنك الزراعي المصري ينضم لعضوية مجلس إدارة اتحاد بنوك مصر شركة «VOYA development» تنجح في بيع 45% من مشروع «COY» خلال 4 أيام الذهب يتذبذب بين قوة الدولار وتوقعات خفض الفائدة و«آي صاغة» ترصد تحركات السوق

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

جي بي مورجان يستحوذ على فيرست ريبابليك المتعثر

وضعت السلطات المالية الأمريكية يدها على مصرف فيرست ريبابليك بكاليفورنيا، واستحوذ عليه مصرف جي بي مورغان، أملاً في إنهاء الأزمة المصرفية التي تكشفت في مارس .

وتعرض المصرف للضغط بعد إفلاس سيليكون فالي، وسيغنتشر في مطلع مارس ، وهما
وفشل فيرست ريبابليك في التوصل إلى خطة إنقاذ، وكشف في الأسبوع الماضي خسارة أكثر من 100 مليار دولار من الودائع في الربع الأول من العام، ما أدى إلى هبوط أسهمه.
وقررت السلطات الفدرالية التدخل في نهاية المطاف.
وبفضل أصوله التي بلغت 233 مليار دولار في نهاية مارس ، يعد فيرست ريبابليك ثاني أكبر مصرف يفلس في تاريخ الولايات المتحدة،  باستثناء البنوك الاستثمارية مثل ليمان براذرز،  بعد إفلاس واشنطن ميوتشوال في 2008، الذي استحوذ على أصوله أيضاً جي بي مورغان أيضاً الذي يرأسه جايمي ديمون.

وقالت مؤسسة تأمين الودائع الفدرالية في بيان: “لحماية المودعين، تدخل المؤسسة في اتفاقية شراء واستحواذ مع جي بي مورغان تشيس، وناشونال اسوسييشن، وكولومبوس، وأوهايو، لتولي جميع الودائع وجميع أصول بنك فيرست ريبابليك”. وستتمكن فروع البنك من استئناف نشاطها الإثنين.

وتقضي العملية بإعادة تقييم قروض فيرست ريبابليك، ووافق صندوق تأمين الودائع على تحمل جزء من هذه الخسائر التي تقدر الوكالة أن تكلفها حوالى 13 مليار دولار.
وسارعت السلطات والمصارف الكبرى الأخرى لإنقاذ فيرست ريبابليك بنك تفادياً لمواجهة المصير نفسه، حيث وافقت 11 مؤسسة مالية على دفع 30 مليار دولار.
لكن هذه الخطوة لم تكن كافية لطمأنة المستثمرين واستمرت أسهم البنك في الانخفاض في بورصة وول ستريت.

اترك تعليقا