رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
بهدف إبراز إنجازات جديدة في البنى التحتية: كونكريت بلس تعلن عن مشاركتها في فعاليات معرض TransMEA 20... فورتينت تستعرض الابتكار في مجال الأمن السيبراني المدعوم بالذكاء الاصطناعي كراعي أمني في معرض Cairo I... شركة Rock Developments توقع بروتوكول تعاون مع كلية هلشون بالسويد لتأهيل الشباب المصري ضمن برنامج ACC إي اف چي هيرميس تنجح في إتمام خدماتها الاستشارية للشركة القابضة المصرية الكويتية (EKH) في صفقة بيع ش... تمويل طويل الأجل بقيمة 3 مليارات جنيه البنك الأهلي المصري يمول أورا ديفلوبرز إيجيبت لمشروع "سولانا ... بنك مصر يفتتح "بنك مصر جيبوتي" لتعزيز تواجده في القارة الإفريقية محمد شاهين لـ "تواصل 24": المتحف المصري الكبير يُدشّن "عصر التنمية المتكاملة".. ورؤية "كايرو ريف" لل... التموين: لن نتهاون مع أى جهة يثبت تورطها فى التلاعب بأسعار المواد البترولية وزير النقل يضع حجر أساس مصنع ماك لتصنيع وسائل النقل بـ6 أكتوبر بنك نكست يعلن زيادة رأسماله لدعم استراتيجيته التوسعية وتعزيز مركزه المالي

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

هل من الطبيعي أن يبدو الرضيع غاضباً؟

قد يبكي المولود الجديد بغضب إذا استيقظ جائعاً ولم يتغذّى على الفور، فالأطفال بحاجة إلى إطعامهم أو حملهم أو تغيير الحفاض، أو لأنهم مرهقون أو مرضى أو يعانون من الألم.

ووفق موقع “بيبي سنتر”، لا تبدأ نوبات الغضب الحقيقية عادة حتى يبلغ الطفل من العمر 12 إلى 18 شهراً، ويميل بعض الأطفال إلى التفاعل مع العالم بشكل أكثر سلبية وشدة، ما يجعل الطفل صعب المزاج.

لكن إذا كان الطفل منزعجاً طوال اليوم ولا يحتاج إلى إطعامه أو تغيير حفاضه، فقد يحتاج فقط إلى التخلص من الطاقة الزائدة. يبكي بعض الأطفال للتخلص من التوتر أو للحاجة إلى النوم.

حتى الأطفال المريحين قد يصابون بالإحباط والغضب عندما يبدأون في استكشاف محيطهم ويشعرون أنهم غير قادرين على فعل ما يريدون.

أما إذا كان هناك شك في أن سبب الغضب والبكاء مرض أو ألم فينبغي عرضه على الطبيب للتأكد من عدم وجود مشكلة طبية.

وفي حال بدا الطفل في صحة جيدة، ويمكن تهدئته إلى حد ما، فلتكن على دراية بكيفية ردك على نوبة غضبه، فمن الهام أن يظل الأبوان هادئين، وتشير بعض الأبحاث إلى أن الأطفال ذوي المزاج الصعب أكثر استجابة للأبوة والأمومة الهادئة.

وبشكل عام، على الأبوين ابتكار طرق لتهدئة الصغير وتخفيف انزعاجه، ولا مانع من الاستجابة على الفور لاحتياجاته ما دام ذلك آمناً.

اترك تعليقا