رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
رئيس شركة A2Z العقارية يشيد بدور فريق العمل في نجاح معرض "بُناة مصر" بأبوظبي مركز «الملاذ الآمن»: الفضة تسجل أعلى مستوى منذ 1980 وسط الإغلاق الحكومي الأمريكي وأزمة سيولة في لندن محمد مطاوع : تكامل التطوير العقاري والسياحي والإدارة الفندقية يعزز رؤية الدولة 2030 حذر د.وفيق نصير منذ 10 سنوات من “قنبلة إيران النووية”.. وها هي الكارثة تتحقق حان الوقت لتعديلها ووزير الصحة يبحث مع رئيس التحالف الصحى الألماني سبل تعزيز التعاون الثنائى وفرص الاستثمار في القطاع ا... وزير الإسكان: بدء استيفاء نموذج الطلب الإلكترونى للمواطنين المخاطبين بقانون “الإيجار القديم” اليوم بقيمة 7 مليار جنيه.. تحالف مصرفي من خمسة بنوك يمنح تمويلًا مشتركًا لصالح شركة سكاي انوفو لتملك وتقسي... وزير الزراعة : الدولة المصرية حققت طفرة غير مسبوقة فى التنمية المستدامة الذهب يسجل مستوى قياسياً جديداً مع تصاعد التوترات التجارية بين واشنطن وبكين محافظ البنك المركزى المصرى: رفع وكالة ستاندرد آند بورز التصنيف الائتمانى لمصر يعكس الثقة المتزايدة ف...

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

هل من الطبيعي أن يبدو الرضيع غاضباً؟

قد يبكي المولود الجديد بغضب إذا استيقظ جائعاً ولم يتغذّى على الفور، فالأطفال بحاجة إلى إطعامهم أو حملهم أو تغيير الحفاض، أو لأنهم مرهقون أو مرضى أو يعانون من الألم.

ووفق موقع “بيبي سنتر”، لا تبدأ نوبات الغضب الحقيقية عادة حتى يبلغ الطفل من العمر 12 إلى 18 شهراً، ويميل بعض الأطفال إلى التفاعل مع العالم بشكل أكثر سلبية وشدة، ما يجعل الطفل صعب المزاج.

لكن إذا كان الطفل منزعجاً طوال اليوم ولا يحتاج إلى إطعامه أو تغيير حفاضه، فقد يحتاج فقط إلى التخلص من الطاقة الزائدة. يبكي بعض الأطفال للتخلص من التوتر أو للحاجة إلى النوم.

حتى الأطفال المريحين قد يصابون بالإحباط والغضب عندما يبدأون في استكشاف محيطهم ويشعرون أنهم غير قادرين على فعل ما يريدون.

أما إذا كان هناك شك في أن سبب الغضب والبكاء مرض أو ألم فينبغي عرضه على الطبيب للتأكد من عدم وجود مشكلة طبية.

وفي حال بدا الطفل في صحة جيدة، ويمكن تهدئته إلى حد ما، فلتكن على دراية بكيفية ردك على نوبة غضبه، فمن الهام أن يظل الأبوان هادئين، وتشير بعض الأبحاث إلى أن الأطفال ذوي المزاج الصعب أكثر استجابة للأبوة والأمومة الهادئة.

وبشكل عام، على الأبوين ابتكار طرق لتهدئة الصغير وتخفيف انزعاجه، ولا مانع من الاستجابة على الفور لاحتياجاته ما دام ذلك آمناً.

اترك تعليقا