رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
شركة SAK للتطوير توقع بروتوكول تعاون مع الجامعة البريطانية في مصر لتأهيل الطلبة لسوق العمل «هوندا» تنقل إنتاج إحدى سياراتها الهجينة إلى أميركا بسبب رسوم ترامب مصر.. البنوك تضخ 76 مليون دولار في المشروعات المجتمعية في 2024 مدبولي يشهد مذكرة تفاهم بين قناة السويس وتيخيدور لازارو جروب الإسبانية «آي صاغة»: ارتفاعات حادة في أسعار الذهب وسط ترقب الأسواق لتصريحات الفيدرالي الأمريكي مساء اليوم رئيس مجلس إدارة مايلستون للتطوير العقاري ضمن وفد اتحاد الغرف السعودية ورجال الأعمال في زيارة رسمية إ... شراكة استراتيجية بين «Najma Walk» ومجموعة فنادق «Concord» لإدارة الخدمات الفندقية بمشروعها بالقاهرة ... "لاند مارك العقارية" تعيد تعريف الحياة العصرية بأحدث مشروعاتها المتعددة الاستخدامات في غرب القاهرة مصر تستهدف استثمارات كويتية جديدة بـ6.5 مليار دولار في عامين بيفار الصينية تضع حجر أساس مصنع لإنتاج الكلور القلوي بالسخنة باستثمارات 500 مليون دولار

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

ما فوائد ربع ساعة أقل مع وسائل التواصل الاجتماعي؟

أظهر بحث جديد من جامعة سوانسي أن تقليل استخدام وسائل التواصل الاجتماعي لمدة 15 دقيقة يومياً يحسن بشكل كبير الصحة العامة، ووظيفة المناعة، ويقلل من مستوى الشعور بالوحدة والاكتئاب.

واستمرت فترة متابعة الدراسة 3 أشهر، فحص خلالها فريق البحث الآثار على الصحة البدنية والأداء النفسي لتقليل استخدام وسائل التواصل الاجتماعي لمدة 15 دقيقة في اليوم.

وبلغ عدد المشاركين الذين طلب منهم تقليل الاستخدام 33 امرأة و17 رجلاً، تراوحت أعمارهم بين 20 و25 عاماً، وتمت مقارنتهم بمجموعة أخرى لم يطلب منها شيء.

وأظهرت النتائج أن المجموعة التي طلب منها تقليل استخدام وسائل التواصل الاجتماعي تحسنت لديها وظائف المناعة بنسبة 15%، بما في ذلك الإصابة بعدد أقل من نزلات البرد والإنفلونزا، وتحسنت جودة النوم بنسبة 50%، وخفض أعراض الاكتئاب بنسبة 30%.

وبحسب موقع “مديكال إكسبريس”، انتهى الأمر بالذين طلب منهم تقليل استخدامهم لوسائل التواصل القيام بذلك بحوالي 40 دقيقة في اليوم، بدلاً من 15 دقيقة، في حين كانت هناك زيادة يومية قدرها 10 دقائق للمجموعة التي طلب منها عدم القيام بأي شيء.

وبينت النتائج أن الحملات التي تهدف إلى جعل الأشخاص أكثر صحة يمكن أن تتجنب إخبار الناس بكيفية استغلال وقتهم. وبدلاً من ذلك أن تخبرهم بالحقائق، وتنصحهم بكيفية إجراء التخفيض في سلوكيات معينة.

اترك تعليقا