رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
محمد غباشي يستعرض أبرز توصيات المؤتمر الدولي الثاني للجمعية المصرية لخبراء التقييم العقاري وزير الزراعة : فتح باب استيراد بيض المائدة قبل “رمضان” للسيطرة على الأسعار وزير التعليم العالى يبحث تعزيز التعاون مع منظمة اليونيسف بالقاهرة غدا..بدء حجز وحدات إدارية بمساحة 100م2 للبيع بمدينة الخارجة بالوادي الجديد «المركزي الأوروبي» يتجه إلى خفض الفائدة في مارس.. وغموض بشأن المستقبل "ذهب أبيض": نقيب الفلاحين يطلق مبادرة لتعظيم صادرات الثوم المجفف.. "كنز مصري يدعم الاقتصاد الوطني" اليوم.. وزير الإسكان يقوم بجولة تفقدية بمحطة معالجة الجبل الأصفر انطلاقة قوية لشركة «Kulture developments» بأول مشروعاتها بالسوق العقاري في التجمع السادس على مساحة 6... محمد خليفة: تشكيل لجان استشارية من رجال الأعمال يستهدف تعزيز دور القطاع الخاص في وضع السياسات الاقتص... "بنشقط عملاء جداد وبس!": ردود فعل غاضبة تتهم المطورون العرب وعامر جروب بالتسويق الزائف والتأخير المز...

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

ما فوائد ربع ساعة أقل مع وسائل التواصل الاجتماعي؟

أظهر بحث جديد من جامعة سوانسي أن تقليل استخدام وسائل التواصل الاجتماعي لمدة 15 دقيقة يومياً يحسن بشكل كبير الصحة العامة، ووظيفة المناعة، ويقلل من مستوى الشعور بالوحدة والاكتئاب.

واستمرت فترة متابعة الدراسة 3 أشهر، فحص خلالها فريق البحث الآثار على الصحة البدنية والأداء النفسي لتقليل استخدام وسائل التواصل الاجتماعي لمدة 15 دقيقة في اليوم.

وبلغ عدد المشاركين الذين طلب منهم تقليل الاستخدام 33 امرأة و17 رجلاً، تراوحت أعمارهم بين 20 و25 عاماً، وتمت مقارنتهم بمجموعة أخرى لم يطلب منها شيء.

وأظهرت النتائج أن المجموعة التي طلب منها تقليل استخدام وسائل التواصل الاجتماعي تحسنت لديها وظائف المناعة بنسبة 15%، بما في ذلك الإصابة بعدد أقل من نزلات البرد والإنفلونزا، وتحسنت جودة النوم بنسبة 50%، وخفض أعراض الاكتئاب بنسبة 30%.

وبحسب موقع “مديكال إكسبريس”، انتهى الأمر بالذين طلب منهم تقليل استخدامهم لوسائل التواصل القيام بذلك بحوالي 40 دقيقة في اليوم، بدلاً من 15 دقيقة، في حين كانت هناك زيادة يومية قدرها 10 دقائق للمجموعة التي طلب منها عدم القيام بأي شيء.

وبينت النتائج أن الحملات التي تهدف إلى جعل الأشخاص أكثر صحة يمكن أن تتجنب إخبار الناس بكيفية استغلال وقتهم. وبدلاً من ذلك أن تخبرهم بالحقائق، وتنصحهم بكيفية إجراء التخفيض في سلوكيات معينة.

اترك تعليقا