رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
"اتصال" تعزز التعاون المصري الروسي في مجال التكنولوجيا ضمن لقاء استراتيجي مميز شاركت فيه 16 شركة "جولدن بيلرز" تكشف لبرنامج كلام فى الاقتصاد تفاصيل مشروع "مستشفى تداوي الدولي" في العاصمة الإدارية التقرير الأسبوعي لـ «مركز الملاذ الآمن»: ارتفاع أسعار الفضة مع وصول التوترات الجيوسياسية إلى مستويات... «كابيتال إيليت» تجهز لإطلاق مشروع ضخم باستثمارات تتجاوز 8 مليارات جنيه في غرب القاهرة بصمه جديده في صناعه المعارض العقاريه في مصر ..شركات التطوير العقاري تشيد بنجاح معرض RED EXPO 11  ڤاليو تجدد رعايتها لبطل رفع الأثقال محمود حسني: دعم الرياضيين من أجل مستقبل أكثر إشراقاً «آي صاغة»: الذهب يحقق 6 % مكاسب أسبوعية مدفوعًا بالتوترات الجيوسياسية وتحولات الفائدة الأمريكية اللواء وليد البارودي يستعرض نجاحات "هيئة التعاونيات" خلال 2024.. ويكشف عن مفاجأة للمواطنين مطلع 2025... انطلاق “Rock Development” الذراع العقارية لمشروعات روك السكنية والتجارية  رئيس جمعية المطورين العقاريين يشارك في ملتقى رجال الأعمال المغربي المصري

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

بسبب البقشيش.. واشنطن تقاضي أمازون

رفع مدعي عام مدينة واشنطن دعوى ضد شركة أمازون، متهماً إياها بسرقة بقشيش مخصص لعمال توصيل مستقلين.

واتُّهمت شركة التجارة الإلكترونية العملاقة باستخدام البقشيش لدفع جزء من مستحقات عمال التوصيل.

وسبق أن وافقت أمازون في 2021 على دفع 62 مليون دولار لعمال توصيل، ضمن تسوية أنهت دعاوى قضائية رفعتها وكالة حماية المستهلك الأمريكية ضدها، للسبب نفسه.

لكن مدعي واشنطن العام كارل راسين، يريد تغريم المجموعة وإصدار حكم قضائي يمنعها نهائياً من اللجوء إلى ممارسة مماثلة.

وأنشأت أمازون في 2015 برنامج “أمازون فليكس” الذي يشجّع الزبائن على تقديم بقشيش لعمال التوصيل بمجرد طلب السلع.

إلا أن الشركة غيرت نظام المكافأة في 2016، ما أدى إلى حجب جزء كبير من البقشيش عن عمال التوصيل لاستخدام هذه الأموال لدفع قسم من المبلغ المستحق على أمازون.

وذكر بيان المدعي العام أنّ “أمازون، وبدل إخطار السائقين بالتغييرات على نظامها للبقشيش، غيّرت الطريقة التي يُظهر فيها البقشيش على التطبيق، حتى لا يتمكن عمال التوصيل من معرفة المبلغ الذي يدفعه كل زبون”.

وقالت متحدثة باسم أمازون إن هذه الدعوى “عن ممارسة غيرناها منذ 3 سنوات”، مشيرة إلى أنها “لا تستند إلى أي أدلة”.

اترك تعليقا