رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
وزير الإسكان: 18 و19 أغسطس الجاري..إجراء 3 قرعات علنية لتسكين المواطنين بأراضي توفيق الأوضاع بالعبور... حوار|"Savoir" تُعلن نهاية عصر التسويق التقليدي.. خلود سباق لـ"تواصل24": لا نبيع وحدات بل نبني ثروات.... وزير الإسكان: 18 و19 أغسطس الجارى,, إجراء 3 قرعات علنية لتسكين المواطنين بأراضى توفيق الأوضاع بالعبو... الرقابة تصدر معايير الملاءة المالية لقطاع التمويل غير المصرفي وفقا لبازل 3 الأعلى للطاقة يناقش توفير الكهرباء اللازمة لـ 14 مشروعًا صناعيًا جديدًا «آي صاغة»: تراجع طفيف في أسعار الذهب محليًا مع ترقب الأسواق لبيانات أمريكية وتطورات جيوسياسية المصرية للاتصالات تُحقق 50.6 مليار جنيه إجمالي إيرادات.. ونمو قاعدة العملاء على مستوى كل الخدمات فوري تعلن النتائج المالية للنصف الأول من عام 2025 شنايدر إلكتريك تعزز شراكتها الاستراتيجية مع إيناكتس لدعم دور الشباب في مجالات الاستدامة والتكنولوجيا... Meska AI تعلن عن أول حدث يجمع روّاد الأعمال في مجال الذكاء الاصطناعي – الجمعة ١٥ أغسطس

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

بسبب البقشيش.. واشنطن تقاضي أمازون

رفع مدعي عام مدينة واشنطن دعوى ضد شركة أمازون، متهماً إياها بسرقة بقشيش مخصص لعمال توصيل مستقلين.

واتُّهمت شركة التجارة الإلكترونية العملاقة باستخدام البقشيش لدفع جزء من مستحقات عمال التوصيل.

وسبق أن وافقت أمازون في 2021 على دفع 62 مليون دولار لعمال توصيل، ضمن تسوية أنهت دعاوى قضائية رفعتها وكالة حماية المستهلك الأمريكية ضدها، للسبب نفسه.

لكن مدعي واشنطن العام كارل راسين، يريد تغريم المجموعة وإصدار حكم قضائي يمنعها نهائياً من اللجوء إلى ممارسة مماثلة.

وأنشأت أمازون في 2015 برنامج “أمازون فليكس” الذي يشجّع الزبائن على تقديم بقشيش لعمال التوصيل بمجرد طلب السلع.

إلا أن الشركة غيرت نظام المكافأة في 2016، ما أدى إلى حجب جزء كبير من البقشيش عن عمال التوصيل لاستخدام هذه الأموال لدفع قسم من المبلغ المستحق على أمازون.

وذكر بيان المدعي العام أنّ “أمازون، وبدل إخطار السائقين بالتغييرات على نظامها للبقشيش، غيّرت الطريقة التي يُظهر فيها البقشيش على التطبيق، حتى لا يتمكن عمال التوصيل من معرفة المبلغ الذي يدفعه كل زبون”.

وقالت متحدثة باسم أمازون إن هذه الدعوى “عن ممارسة غيرناها منذ 3 سنوات”، مشيرة إلى أنها “لا تستند إلى أي أدلة”.

اترك تعليقا