رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
 شريف الشربيني يتابع موقف حجز وحدات الطرح الأخير في عدة مدن على موقع بنك التعمير والإسكان ايديال ستاندرد تكشف عن جيل جديد يجمع بين روعة التصميم وقوة الأداء في الأحواض..الخلاطات.. والبانيوهات وزير الإسكان يترأس اجتماع اللجنة التنسيقية العليا لمتابعة ملفات العمل بكل المدن ويصدر حزمة من التوجي... «آي صاغة» : 31 % ارتفاعًا في أسعار الذهب بالأسواق المحلية منذ بداية العام تعقيبًا على اجتماع رئيس الوزراء.. هاني توفيق: "الانهيار بدأ.. وحذرنا من الفقاعة عندما هاجمنا أصحاب ا... بحضور وزير الرياضة.. "العاصمة الإدارية" تعلن رعايتها لبطولة العالم لرفع الأثقال البارالمبية «إمباير ستيت للتطوير» ترتفع بمعدلات الإنشاء بمشروع «ألسنترو مول»... وتخطط لتسليمه بالكامل خلال عامين إيمان علي: اخترنا تصميمًا بطابع عربي لتقريب «چوار ريزيدنس» من عملائنا المستهدفين وزير الصحة يستقبل وفد الوكالة الفرنسية للتنمية لتعزيز التعاون فى القطاع الصحى التعبئة والإحصاء : تراجع معدل التضـخم إلى 2ر11% فى أغسطس الماضى

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

بسبب البقشيش.. واشنطن تقاضي أمازون

رفع مدعي عام مدينة واشنطن دعوى ضد شركة أمازون، متهماً إياها بسرقة بقشيش مخصص لعمال توصيل مستقلين.

واتُّهمت شركة التجارة الإلكترونية العملاقة باستخدام البقشيش لدفع جزء من مستحقات عمال التوصيل.

وسبق أن وافقت أمازون في 2021 على دفع 62 مليون دولار لعمال توصيل، ضمن تسوية أنهت دعاوى قضائية رفعتها وكالة حماية المستهلك الأمريكية ضدها، للسبب نفسه.

لكن مدعي واشنطن العام كارل راسين، يريد تغريم المجموعة وإصدار حكم قضائي يمنعها نهائياً من اللجوء إلى ممارسة مماثلة.

وأنشأت أمازون في 2015 برنامج “أمازون فليكس” الذي يشجّع الزبائن على تقديم بقشيش لعمال التوصيل بمجرد طلب السلع.

إلا أن الشركة غيرت نظام المكافأة في 2016، ما أدى إلى حجب جزء كبير من البقشيش عن عمال التوصيل لاستخدام هذه الأموال لدفع قسم من المبلغ المستحق على أمازون.

وذكر بيان المدعي العام أنّ “أمازون، وبدل إخطار السائقين بالتغييرات على نظامها للبقشيش، غيّرت الطريقة التي يُظهر فيها البقشيش على التطبيق، حتى لا يتمكن عمال التوصيل من معرفة المبلغ الذي يدفعه كل زبون”.

وقالت متحدثة باسم أمازون إن هذه الدعوى “عن ممارسة غيرناها منذ 3 سنوات”، مشيرة إلى أنها “لا تستند إلى أي أدلة”.

اترك تعليقا