رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
خلال جلسة قيادات مشغلي الاتصالات داخل معرض"Cairo ICT 2024":  البنية التحتية للاتصالات مؤهلة بقوة لا... بمشاركه 48 شركه من كبري شركات التطوير العقاري بالسوق المصري .. إنطلاق معرض 11 RED EXPO يوم السبت 23 ... تطوير أقدم حرفة بأحدث تقنية خلال معرض ومؤتمر "Cairo ICT 2024": أي حصاد للابتكار التقني في المجال ال... وكيل أول محافظ البنك المركزي: طفرة في الخدمات المصرفية الرقمية وتوسعات استراتيجية لدعم الشمول المالي "إي فاينانس" تتعاون مع "الرقابة المالية" وتعقد العديد من الشراكات خلال CairoICT’24 خبراء مصرفيون يناقشون تطور مكافحة الاحتيال: تعزيز الاستفادة من التكنولوجيا لمواجهة التهديدات المصرفي... أسامة زرعي: موجة تراجع الأسعار صحية والتضخم الورقة الرابحة في رحلة صعود الذهب «مايلستون للتطوير» تتعاقد مع «محرم - باخوم» ليتولى التصميمات الإنشائية والكهروميكانيكية لمشروع«The C... شركة العاصمة الإدارية للتنمية العمرانية تمنح تيسيرات جديدة  للمطورين العاملين بالعاصمة الادارية شركة "مسكان" العقارية توقع مذكرة تفاهم مع شركة "وادي دجلة" للتنمية العقارية لتقدم مفهومًا جديدًا يطو...

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

نواب جدد في كندا يرفضون أداء قسم الولاء للملك تشارلز الثالث

رفض عدد قليل من نواب كيبيك الجدد الذين فازوا في انتخابات المقاطعات الأربعاء أداء قسم الولاء للملك تشارلز الثالث رئيس دولة كندا، كما يقتضي الدستور.

وفي خطاب بثه التلفزيون أدى أحد عشر نائباً عن الحزب اليساري “كيبيك سوليدير” (كيبيك المتضامنة)، يمين الولاء “لشعب كيبيك” لكنهم لم يرغبوا في أداء القسم الآخر الذي يربطهم بالنظام الملكي البريطاني، مجازفين بألا يسمح لهم بشغل مقاعدهم في الجمعية الوطنية في نهاية نوفمبر .

وأكد المتحدث باسم هذا الحزب غابريال نادو دوبوا في مؤتمر صحافي أنهم عملوا مع “معرفتهم الكاملة بالنتائج”. وأضاف “قمنا بحملتنا لتغيير حقبة في كيبيك، وإذا تم اختيارنا للبرلمان، فذلك لنفتح نوافذ”.

ويقضي القانون الدستوري الكندي بأن يؤدي أي نائب منتخب على المستوى الفدرالي أو المحلي يمين الولاء للنظام الملكي البريطاني حتى يتمكن من شغل مقعده.

ويفترض أن يؤدي نواب “الحزب الكيبيكي” الجمعة اليمين. وأعلن السياسيون الثلاثة المنتخبون باسمه أنهم لن يؤدوا قسم الولاء للملك البريطاني.

كان بول سان بيار بلاموندون زعيم الحزب تحدث الأسبوع الماضي عن “تضارب في المصالح” لأنه “لا يمكن خدمة سيدين”.

وأضاف أن الملكية تكلف “67 مليون دولار كندي سنوياً” وهذا القسم هو “تذكير بالهيمنة الاستعمارية”.

وكان عدد من الشخصيات العامة دانوا في تسجيل فيديو نشر على مواقع التواصل الاجتماعي الإثنين، إلزام النواب بأداء يمين الولاء للتاج البريطاني.

ورداً على سؤال الأربعاء عن النظام الملكي، أكد رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو مجدداً أنه “ليس هناك أي كيبيكي” يريد “مراجعة الدستور”.

ويتطلب إلغاء الملكية في الواقع إعادة كتابة الدستور وسيحتاج إلى جهد جبار وربما سنوات من المفاوضات السياسية لأنه يتطلب موافقة بالإجماع من البرلمان وحكومات المقاطعات الكندية العشر.

مع ذلك وفي استطلاع للرأي أجري في أبريل  الماضي أعلنت غالبية صغيرة من المواطنين الكنديين للمرة الأولى أنها تريد إنهاء الملكية التي أصبح دورها اليوم فخرياً إلى حد كبير.

وتبلغ نسبة المؤدين لهذا الطرح 71% في كيبيك.

اترك تعليقا