وذكر باريس، الذي أعلن أنه يأخذ الموقف “على محمل الجد” ويطالب بتوضيح الاتهامات، أنه “إذا تم تأكيد هذه الحقائق والكلمات، فإنها ستكون غير متوافقة مع القيم الرياضية والإنسانية لباريس سان جيرمان”.
وتم الكشف عن الأحداث مطلع الأسبوع، عندما تحدثت مجموعة رسائل على تويتر، عن اتهامات موجهة للمدرب من قبل لاعبة قاصر، أخبرت والديها إنه لمسها عقب إحدى المباريات.
وعلى الرغم من أنهما لم يرغبا في تقديم شكوى رسمية، إلا أن الشرطة فتحت تحقيقاً، وتم استجواب العديد من مسؤولي الفريق، بما في ذلك المدرب نفسه.
وظهرت شكاوى من جانب لاعبات أخريات على بعض سلوكيات المدرب الذي اعتذر للمجموعة.
لكن النادي، الذي يتشكك حول استمراريته مع الفريق، قرر المضي قدماً في إجراءاته وإبعاده عن مهامه.