رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
الفلاحين: استيراد البيض التركي كان لضبط السوق مش لاغراقه “جوبيتير جروب” تكشف عن مشروعها الأول (J ONE) بقيمة بيعية مستهدفة تتجاوز ال 3.5 مليار جنية احمد هندي يكشف آليات جديدة لنجاح مصر في منظومة تصدير العقار لتحقيق التنمية الاقتصادية  «كيان للتطوير» تتعاقد مع «TSM» لإدارة وتسكين علامات تجارية رائدة في أكثر من 7 مشروعات بغرب القاهرة في جلسة عُقدت ضمن فعاليات معرض ومؤتمر Pafix: الشمول المالي الرقمي: كيف تساهم التكنولوجيا في تمكين ال... بنك QNB مصر يشارك في تمويل مشترك لصالح شركة مصر للبترول بقيمة 10 مليار جنيه مصري «آي صاغة»: 140 جنيهًا ارتفاعًا في أسعار الذهب خلال يومين خلال جلسة قيادات مشغلي الاتصالات داخل معرض"Cairo ICT 2024":  البنية التحتية للاتصالات مؤهلة بقوة لا... بمشاركه 48 شركه من كبري شركات التطوير العقاري بالسوق المصري .. إنطلاق معرض 11 RED EXPO يوم السبت 23 ... تطوير أقدم حرفة بأحدث تقنية خلال معرض ومؤتمر "Cairo ICT 2024": أي حصاد للابتكار التقني في المجال ال...

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

فيتش تخفّض تصنيف كييف.. وموديز تراجع تصنيفي روسيا وأوكرانيا

خفّضت وكالة فيتش للتصنيف الائتماني أمس الجمعة درجة واحدة تصنيفها لديون كييف السيادية الطويلة الأجل بعد الغزو الروسي لأوكرانيا، في حين أعلنت وكالة موديز أنّها بدأت بمراجعة تصنيفها للديون السيادية لكلّ من روسيا وأوكرانيا تمهيداً لاحتمال خفضه.

وقالت فيتش في بيان إنّها خفّضت علامة الدين السيادي الطويل الأجل لأوكرانيا درجة واحدة من “بي” إلى “سي سي سي”، لأنّ “الغزو العسكري الروسي أدّى إلى زيادة المخاطر على مالية أوكرانيا الخارجية والعامة، وعلى استقرارها المالي واستقرارها السياسي”.

كما أشارت إلى حالة “عدم اليقين التي تكتنف نطاق الأهداف النهائية لروسيا، ومدة النزاع، ومدى حدّته، وعواقبه”، ولم تحدّد الوكالة ما هي آفاق هذه الديون في المستقبل، مما يعكس خطر تخلّف أوكرانيا عن سداد مستحقات ديونها.
وشددت فيتش على أنّ “الغزو يمثّل صدمة سلبية شديدة لمجموعة واسعة من مقاييس الائتمان الرئيسية”.

وبدورها، أعلنت وكالة موديز للتصنيف الائتماني مساء أمس أنّها ستبدأ عملية مراجعة لتقرر على أساسها ما إذا كانت ستخفض تصنيفها لديون كلّ من روسيا وأوكرانيا.
وقالت موديز في بيان إنّ علامة الديون السيادية الأوكرانية قد تخفّض بسبب تداعيات الغزو، في حين أنّ الخفض المحتمل لعلامة الديون الروسية مردّه إلى العقوبات الشديدة التي فرضها الغرب على موسكو إثر غزوها أوكرانيا.
اترك تعليقا