رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
البنك التجاري الدولي – مصر (CIB) يكشف عن "ما وراء الأرقام" في فيلم تسجيلي جديد.. ويؤكد: النجاح الحقي... انطلاق معرض 2025 Cairo ICT في 16 نوفمبر برعاية وزير الاتصالات بمشاركة 500 عارض في 5 فعاليات متخصصة ت... «آي صاغة»: الذهب يرتفع عالميًا ومحليًا مع تنامي الإقبال على الملاذ الآمن وسط اضطرابات الأسواق العالم... محمد أبو السعود.. الرئيس التنفيذي للبنك الزراعي المصري: قريباً.. إطلاق مجموعة من الخدمات التمويلية ... مجموعة DIG تطلق مشروع ضفاف بالعاصمة الإدارية الجديدة وتستهدف 1.5 مليار جنيه مبيعات من الطرح الأول الدكتورة نهى المكّاوي: التدفقات المالية لقضية المناخ 1.3 تريليون دولار سنويا أقل من ربع المطلوب عالم... البنك الأهلي المصري والبنك التجاري الدولي – مصر (CIB)يوقعان تمويلاً مشتركاً لمشروع "بيوردايف" لإنتاج... مدينة مصر تُعزّز نجاحاتها بمبيعات جديدة بلغت 36.3مليار جنيه وارتفاع بنسبة 112% في التسليمات خلال 9 أ... شركة «Grit Properties» تنطلق رسميًا في السوق العقاري المصري بمحفظة استثمارية 65 مليار جنيه فوري ووادي دجلة للتنمية العقارية توقعان شراكة استراتيجية لتعزيز التحول الرقمي في السوق العقاري المص...

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

فيتش تخفّض تصنيف كييف.. وموديز تراجع تصنيفي روسيا وأوكرانيا

خفّضت وكالة فيتش للتصنيف الائتماني أمس الجمعة درجة واحدة تصنيفها لديون كييف السيادية الطويلة الأجل بعد الغزو الروسي لأوكرانيا، في حين أعلنت وكالة موديز أنّها بدأت بمراجعة تصنيفها للديون السيادية لكلّ من روسيا وأوكرانيا تمهيداً لاحتمال خفضه.

وقالت فيتش في بيان إنّها خفّضت علامة الدين السيادي الطويل الأجل لأوكرانيا درجة واحدة من “بي” إلى “سي سي سي”، لأنّ “الغزو العسكري الروسي أدّى إلى زيادة المخاطر على مالية أوكرانيا الخارجية والعامة، وعلى استقرارها المالي واستقرارها السياسي”.

كما أشارت إلى حالة “عدم اليقين التي تكتنف نطاق الأهداف النهائية لروسيا، ومدة النزاع، ومدى حدّته، وعواقبه”، ولم تحدّد الوكالة ما هي آفاق هذه الديون في المستقبل، مما يعكس خطر تخلّف أوكرانيا عن سداد مستحقات ديونها.
وشددت فيتش على أنّ “الغزو يمثّل صدمة سلبية شديدة لمجموعة واسعة من مقاييس الائتمان الرئيسية”.

وبدورها، أعلنت وكالة موديز للتصنيف الائتماني مساء أمس أنّها ستبدأ عملية مراجعة لتقرر على أساسها ما إذا كانت ستخفض تصنيفها لديون كلّ من روسيا وأوكرانيا.
وقالت موديز في بيان إنّ علامة الديون السيادية الأوكرانية قد تخفّض بسبب تداعيات الغزو، في حين أنّ الخفض المحتمل لعلامة الديون الروسية مردّه إلى العقوبات الشديدة التي فرضها الغرب على موسكو إثر غزوها أوكرانيا.
اترك تعليقا