رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
مركز «الملاذ الآمن»: مخاوف نقص المعروض تقود الفضة لأعلى مستوياتها منذ 14 عامًا مع تصاعد رهانات خفض ا... وزير التعليم: “البكالوريا” و”الثانوية العامة” خياران دون إجبار الطلاب على نظام محدد المصرية للاتصالات تكرم أبطال الأوليمبياد الخاص المصري المشاركين في المسابقة الإقليمية الأولى للفروسي... إقبال واسع على جناح "المصرية للتنمية الزراعية والريفية" في معرض صحاري الدولي 2025 البنك الأهلي المصري يواصل دعمه لمدينة زويل للعلوم والتكنولوجيا ويحتفل بتخريج دفعة جديدة من الحاصلين ... وزير التموين يبحث مع سفير أوزبكستان تعزيز التعاون فى مجال التجارة الداخلية وزير التعليم العالى: بدء الدراسة فى192 برنامجا دراسيا جديدا بالجامعات الأهلية للعام الدراسى الجديد وزير الإسكان يُوجه بمراجعة التجهيزات والاستعدادات الخاصة بفصل الشتاء بالمدن الجديدة «آي صاغة»: الذهب يسجل مستوىً قياسيًا جديدًا مع اندفاع المستثمرين نحو رهانات خفض الفائدة من الفيدرالي رئيس الوزراء يشهد توقيع اتفاقية تعاون بين منظمة اليونسكو ووزارة التعليم العالي والبحث العلمى فى مصر

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

الانتفاخ علامة على الإصابة بهذا الاضطراب المعوي

قالت الجمعية الألمانية لطب الجهاز الهضمي إن فرط النمو البكتيري في الأمعاء الدقيقةSmall Intestinal Bacterial Overgrowth) هو اضطراب معوي يحدث بسبب هجرة البكتيريا من الأمعاء الغليظة إلى الأمعاء الدقيقة بشكل متزايد.

وأوضحت الجمعية أن العوامل، التي ترفع خطر الإصابة بهذا الاضطراب المعوي، هي الأمراض المناعية واضطرابات حركة الأمعاء بفعل أحد الأمراض مثل داء السكري وداء كرون وتصلب الجلد أو جراحات المعدة والأمعاء.
وتتمثل أعراض فرط النمو البكتيري في الأمعاء الدقيقة في آلام البطن والشعور بالانتفاخ والامتلاء وغازات البطن والإسهال والغثيان والشعور بالتعب وفقدان الوزن.
وينبغي أخذ هذه الأعراض على محمل الجد واستشارة الطبيب لعلاج فرط النمو البكتيري في الأمعاء الدقيقة في الوقت المناسب، لتجنب العواقب الوخيمة، التي قد تترتب عليه مثل نقص الفيتامينات في الجسم وفقر الدم وهشاشة العظام.
وإلى جانب العلاج الدوائي، يمكن تخفيف المتاعب من خلال تعديل النظام الغذائي، حيث ينبغي الابتعاد عن الكربوهيدرات، لا سيما السكر والدقيق الأبيض، مع تناول الخضروات والفواكه قليلة السكر والمكسرات والأسماك الغنية بالدهون كالسلمون والماكريل.

كما يمكن أن تساعد البروبيوتيك والبريبايوتكس في إعادة بناء الميكروبيوم الصحي والحفاظ عليه، لذا ينبغي تناول الزبادي والكفير ومخيض اللبن والملفوف المخلل.

اترك تعليقا