رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

مواطن مصري يفضح ممارسات غير قانونية لشركة المطورون العرب: سجن ظلماً وتلفيق تهم

 

شركة المطورون العرب تتهم بـ”تصفية حسابات” مع مواطن مصري: تفاصيل صادمة عن قضية رأي عام”

 

في قضية تثير الرأي العام وتكشف عن جانب مظلم في عالم الاستثمار العقاري، يكشف المواطن ح.ف عن تفاصيل صادمة حول معاناته مع شركة المطورون العرب. هذا المواطن الذي كان يحلم بتحقيق الاستقرار المالي في وطنه، وجد نفسه متورطًا في شبكة من المؤامرات والتلاعبات التي كادت أن تدمره.

يروي ح.ف قصته المؤلمة، مشيراً إلى أنه بعد سنوات من العمل الدؤوب في الخارج، قرر العودة إلى مصر والاستثمار في مشروع عقاري واعد. ومع ذلك، سرعان ما تحول حلمه إلى كابوس عندما وقع في شباك شركة المطورون العرب، والتي اتضح أنها ليست سوى واجهة لأعمال مشبوهة.

“سجن ظلماً وتلفيق تهم”

يؤكد ح.ف أنه تعرض لحملة شرسة من التشويه والابتزاز من قبل الشركة، حيث تم تلفيق تهم كاذبة له بهدف الضغط عليه والتخلص منه حيث تم سجنه ظلماً وتلفيق تهم له بهدف إجباره على التنازل عن حقوقه،فى وحدته العقارية، حيث عاش في ظروف قاسية وسط مجرمين، وكل ذلك بسبب صفقة عقارية بسيطة.

يشير ح.ف إلى أن الشركة استخدمت نفوذها وسلطتها للتأثير عليه وتشويه سمعته، مما تسبب له في أضرار نفسية ومادية جسيمة. كما يكشف عن وجود أدلة قاطعة تثبت براءته، مثل الشيكات التي تثبت أن الصفقة كانت سليمة.

“أكثر من 14 قضية”

ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد، بل قامت الشركة برفع أكثر من 14 قضية ضد ح.ف بهدف إجهاده وتشتيته، مما كلفه مبالغ طائلة في المصاريف القانونية. ويصف هذه القضايا بأنها “حرب استنزاف” تهدف إلى تدميره مادياً ومعنوياً.

“شركة المطورون العرب في مرمى النيران”

تكشف هذه القضية عن الوجه القبيح لبعض الشركات العقارية الكبرى، والتي تسعى لتحقيق أرباح طائلة دون أي اعتبار للمواطنين أو للقانون. كما تثير تساؤلات حول دور الجهات الرقابية في حماية حقوق المستثمرين.

“صرخة استغاثة”

يوجه ح.ف نداء استغاثة إلى المسؤولين والجهات المعنية، مطالبًا بإنصافه وإعادة حقوقه. كما يحذر المواطنين من التعامل مع هذه الشركة أو أي شركات أخرى مشابهة، داعيًا إياهم إلى التحقق جيدًا قبل الاستثمار في أي مشروع عقاري.

 

يؤكد ح.ف أنه يمتلك كافة الوثائق والأدلة التي تثبت صحة ادعاءاته، وهو مستعد لتقديمها إلى أي جهة قضائية، كما يدعو أي شخص تعرض لموقف مشابه للتواصل معه، مؤكدًا أنه لن يتردد في مساعدتهم.

اترك تعليقا