رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
بالإنفوجراف: "الإسكان" توضح كيفية تلقي طلبات المستأجرين المنطبق عليهم قانون "الإيجار القديم" للحصول ... انطلاق مؤتمر "نيو جين - Neo Gen" للتكنولوجيا العقارية والتوأمة الرقمية والمدن الذكية والبيئة المستدا... وزير الإسكان: 18 و19 أغسطس الجاري..إجراء 3 قرعات علنية لتسكين المواطنين بأراضي توفيق الأوضاع بالعبور... حوار|"Savoir" تُعلن نهاية عصر التسويق التقليدي.. خلود سباق لـ"تواصل24": لا نبيع وحدات بل نبني ثروات.... وزير الإسكان: 18 و19 أغسطس الجارى,, إجراء 3 قرعات علنية لتسكين المواطنين بأراضى توفيق الأوضاع بالعبو... الرقابة تصدر معايير الملاءة المالية لقطاع التمويل غير المصرفي وفقا لبازل 3 الأعلى للطاقة يناقش توفير الكهرباء اللازمة لـ 14 مشروعًا صناعيًا جديدًا «آي صاغة»: تراجع طفيف في أسعار الذهب محليًا مع ترقب الأسواق لبيانات أمريكية وتطورات جيوسياسية المصرية للاتصالات تُحقق 50.6 مليار جنيه إجمالي إيرادات.. ونمو قاعدة العملاء على مستوى كل الخدمات فوري تعلن النتائج المالية للنصف الأول من عام 2025

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

قناوي يناشد المسؤولين: لا بدمن إعادة النظر فيما تقدمه كليات الهندسة في مصر لطلابها

كما نجحنا في تحصيل الطالب للماده العلميه نستطيع بالتأكيد أن ننجح في تحصيل الطالب للناحيه العمليه.

 

عماد قناوي: لابد من مشروع تخرج تكلف به الدفعة لتصنيع آلة أو معدة أو ماكينة من الالف للياء

 

ناشد عماد قناوي، عضو مجلس إدارة الاتحاد العام للغرف التجارية ورئيس شعبة المستوردين بغرفة القاهرة التجارية، معالي نائب رئيس الوزراء ووزير الصناعه ، ومعالي وزير التعليم العالي والبحث العلمي ، بإعادة النظر فيما تقدمه كليات الهندسة في مصر للطلبة من مادة علمية تفتقر إلى الحد الأدنى لصنع مهندسين قادرين على مواكبة التطورات التي يحتاجها القطاع الصناعي

أكد أعضو مجلس إدارة الاتحاد العام للغرف التجارية أن متطلبات هذا العصر يتطلب الأهتمام بالمشروع القومي الذي له أولوية قصوي وهو الأهتمام الصناعة.

أشار قناوي، إلى أن مصر تدرس الهندسة منذ عهد محمد علي باشا بافتتاح مدرسة المهندسخانه في عام ١٨١٦ ميلاديه، حتى تم تدريسها في جامعة القاهرة عام ١٩١٦ ميلاديه وكانت بداية تدريس مادتي الميكانيكا والكهرباء، ثم بدأت الدراسات العليا ماجستير ودكتوراه عام ١٩٤٦، ثم بدأت دراسة هندسة الطيران عام ١٩٥٣، ثم بدء دراسة الهندسة الطبية عام ١٩٧٦، وكان عدد المقبولين للدراسة سنويا ٢٢ ألف.

ويتساءل قناوي في دهشة “ماذا قدمت كليات الهندسة منذ أكثر من ٢٠٠ عام للصناعة المصرية من معدات وآلات وماكينات”؟!

تابع قناوي “: نحن كصناع نستورد الماكينة ونستورد من يركبها وقد نستورد من يصينها، وقد ينجح المهندس المصري في صيانتها ولكن يبقى السؤال هل الصانع يحتاج المهندس للصيانة فقط”.!!

طالب قناوي المسئولين أن يكون لكل دفعة في كلية الهندسة مشروع تخرج يتضمن تصنيع آلة أو معدة أو ماكينة من الألف للياء، ليس فقط لطلبة الكلية ولكن لطلبة الماجستير و الدكتورة، مشيرا إلى أنه كما نجحنا في تحصيل الطالب للماده العلميه نستطيع بالتأكيد أن ننجح في تحصيل الطالب للناحيه العمليه.

كما طالب أن تكون تكليفات مشاريع التخرج على حسب احتياجات الدولة وسوق العمل وحسب احتياجات القطاع الصناعي مشيرا أن هذه المطالبات تعتبر ملحه لسوق التصنيع، لأن خلاف ذلك سيكون استنزافا لمعظم الموارد الدولارية.

اترك تعليقا