رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
اعتماد عقّار "ميتاليز®" 25 ملغم من "بورينجر إنجلهايم" بعد حصوله على موافقة هيئة الدواء المصرية لعلاج... "ميدار" تتعاقد مع "سوديك" لتطوير أول مجتمع عمرانى متكامل بمعايير الإستدامة الدولية في مصر بمدينة "مد... لأول مرة في مصر.. إطلاق أول خدمة "تاكسي الجوي " فاخرة بين أبرز المدن السياحية «آي صاغة»: 1660 جنيهًا زيادة في أسعار الذهب منذ بداية العام… والمعدن يواصل مكاسبه للأسبوع الثامن عال... «تسلا للتطوير» تخطط لإنهاء تسليم مشروع «جرين تاون» الشهر الجاري البنك الزراعي المصري يعلن عن انضمام محمد سويسي لرئاسة مجموعة المنتجات والخدمات الإلكترونية   مستثمرين وخبراء في النسخة الـ 7 من مؤتمر "صناع القرار": تكامل القطاعين العقاري والسياحي يفتح آفاق... شركة جالاكسي للتطوير العقاري تطلق Mars Mall في حدائق أكتوبر باستثمارات 1.4 مليار جنيه بإستثمارات تصل ال ٥ مليار جنية ..  إطلاق خدمة “تاكسي مصر الجوي” في مصر «عنوان للتطوير» تتعاقد مع «بلو ريدج الكندية» لإدارة وتشغيل مستشفى هورايزون بالعاصمة الإدارية

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

ليبيا تتوقع حصيلة كارثية لضحايا الفيضانات

قال مسؤول ليبي إن هناك احتمالية لوصول عدد الوفيات جراء الفيضانات والسيول، التي ضربت مدينة درنة، إلى 20 ألف شخص.

ونقلت قناة “ليبيا الأحرار” ، اليوم الخميس، عن عميد بلدية درنة عبد المنعم  الغيثي قوله إن “العدد المقدر للوفيات  في المدينة قد يصل إلى ما بين 18  إلى 20 ألفاً، استناداً إلى عدد المباني في المناطق التي دمرتها الفيضانات”.

ومن جانبه أكد المتحدث باسم جهاز الاسعاف والطوارئ أسامة علي لـ24 أن الوضع في درنة لا يزال سيئاً جداً، وأن الإحصائيات حتى الآن تشير إلى أن عدد القتلى يفوق 5 آلاف شخص، والأعداد تتزايد كل يوم، مع تسجيل بلاغات ذوي المفقودين”.

وقال أسامة علي إن ليبيا تستغيث بالدعم الدولي للمساعدة في عمليات الإنقاذ، وتوجيه المساعدات، وكذلك رعاية المرضى، وتوفير أماكن لعلاجهم.

 

وفي السياق ذاته أرسلت الوكالة التركية للتعاون والتنسيق “تيكا” 5 آلاف طرد غذائي للمناطق المتضررة من الفيضانات في ليبيا، بحسب ما أوردته وكالة أنباء “الاناضول” التركية.

وكانت منطقة الجبل الأخضر بشرق ليبيا تعرضت يومي الأحد والإثنين الماضيين لموجات قاسية من عاصفة دانيال المتوسطية، ما سبب أضرارا بشرية ومادية بالغة في مدن درنة، والبيضاء، وشحات، والمرج، وسوسة، وتاكنس والبياضة ووردامة وتوكرة.

ونالت مدينة درنة النصيب الأكبر من التدمير، ويعود ذلك لانهيار سدي وادي درنة وتراكم المياه المنحدرة من الجبل المحاذي للمدينة من جهة الجنوب.

وتعتبر درنة ثالث أكبر مدن الشرق الليبي بعد بنغازي والبيضاء، وهي مدينة ذات طبيعتين ساحلية وجبلية، وتنقسم أحياؤها بين المنطقتين.

اترك تعليقا