وأظهرت النتائج التي نشرها موقع “نيو ساينتست” عدم وجود فروق إحصائية ذات دلالة بين المجموعتين المشاركتين في الدراسة.
وقالت جاكوبس: “لم نجد أي تأثير ضار للقاح كوفيد-19 على إمكانية التكاثر بواسطة التلقيح الاصطناعي، سواء من حيث عدد البويضات المسترجعة، أو استجابة المبيض للتحفيز، أو عدد الأجنة القابلة للحياة، أو معدلات الإخصاب، أو معدل الإجهاض”.
وتوفر هذه الدراسة طمأنينة للنساء اللاتي تتطلعن إلى حل مشاكل الخصوبة ولديهن قلق من تأثير لقاحات فيروس كورونا، خاصة بعدما أشارت دراسات سابقة إلى أن عدوى كورونا تؤثر مؤقتاً على قدرة الحيوانات المنوية للرجل على الحركة.