رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
إمبابي: تعديلات القوانين وإنشاء المصافي يدعمان تحول مصر لمركز إقليمي لصناعة وتجارة الذهب خبير اقتصادي يكشف أهمية قرار البنك المركزي بتخفيف قيود استخدام البطاقات الائتمانية خارج البلاد ورفع ... طلبات تختتم برنامجها التدريبي لتطوير المهارات بالتعاون مع معهد تكنولوجيا المعلومات (ITI) لتأهيل الشب... دعمًا للمستهلك المصري..بيكو مصر تعلن عن تخفيض أسعار أجهزتها المنزلية البنك الأهلي المصري يساهم بـ 50 مليون جنيه لمستشفى سرطان الأطفال 57357 بنك القاهرة وجهاز تنمية المشروعات يوقعان عقدين جديدين بقيمة 500 مليون جنيه لتمويل المشروعات متناهية ... البنك الزراعي المصري يطلق مبادرة كتابي هديتي بالتعاون مع بنك الكساء شركة Rock Developments تحصد نجاح Rock Green … وثقة العملاء تدفع لمبيعات ضخمة خلال 48 ساعة Engineers Developments تطلق G West كمبوند سكني متكامل في قلب الشيخ زايد – بمنطقة الثروة الخضراء بمست... شراكة بين «الأهلي ممكن» و «ثروة حياة» لتوسيع قنوات دفع أقساط وثائق التأمين في السوق المصري

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

تفتيت سرطان الكبد بالموجات فوق الصوتية

طوّر باحثون في جامعة ميشيغان تقنية جديدة تفتت أورام الكبد بموجات فوق صوتية. وأظهرت التجارب الأولية أنه حتى بعد تحطيم الورم جزئياً فإن المناعة قادرة على التخلص من الباقي، مع أدلة على تعذر نموه من جديد.

وتُستخدم التقنية الجديدة لتفتيت الأورام في المناطق التي يصعب التدخل الجراحي فيها.

وقال جين شو أستاذ الهندسة الطبية الحيوية والمشرف على الدراسة: “حتى إذا لم نستهدف الورم بأكمله، بإمكاننا التسبب في تراجعه وتقليل مخاطر الورم الخبيث في المستقبل”.

وحسب موقع “ساينس دايلي”، أظهرت التجارب على الحيوانات أنه بعد القضاء على 50% إلى 75% من الورم في الكبد تستطيع المناعة في 80% من الحالات القضاء على السرطان نهائياً.

وأوضح شو “صمم وبني جهاز النبضات بالموجات فوق الصوتية عالية السعة، للتركيز على الورم على وجه التحديد وتفتيته. بينما تستخدم أجهزة الموجات فوق الصوتية التقليدية نبضات ذات سعة أقل”.

وتولّد النبضات الطويلة بالميكرو ثانية من محول UM فقاعات صغيرة داخل الأنسجة المستهدفة، وهي فقاعات تتوسع وتنهار بسرعة. وتقتل هذه الضغوط الميكانيكية العنيفة الخلايا السرطانية وتفكك بنية الورم.

ويمكن لهذه التقنية تحقيق نتائج فعالة مقارنة مع العلاج الإشعاعي والكيميائي، خاصة أنه في كثير من الحالات لا يمكن استهداف الورم بسبب حجمه أو موقعه أو مرحلة نموه.

اترك تعليقا