رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
شركة « C Developments» تطرح أحدث مشروعاتها « CRCL » وسط أكبر مجمع سكني بالتجمع الخامس «دارنا للاستثمار العقاري» تكشف عن هويتها البصرية الجديدة «DRC» ضمن خطة توسعية شاملة بعد نجاح تطبيق SAFE: مدينة مصر تُطلق معيارًا جديدًا للاستثمار العقاري الجزئي في مصر عبر SAFE بعد تحق... هشام مهران رئيسًا تنفيذيًا وعضواً منتدباً لشركة اورنچ مصر على بعد 40 دقيقة من القاهرة .. "كايرو ريف" تطلق "عزبة كايرو 2" كـ "نموذج متكامل" يعيد تعريف الحياة ا... مجموعة MGS للصناعة الذراع المحلي لشركة استثمار أجنبي تبدأ تنفيذ خطة توسعية بقيمة 500 مليون دولار في ... «آي صاغة»: هدنة الكيان المحتل وإيران تُضعف الطلب على الذهب… والأسواق تترقب شهادة باول رئيس الوزراء يستعرض مع رئيس مؤسسة “برجيل القابضة” أوجه التعاون فى مجال زرع النخاع رئيس البنك الزراعي المصري يستقبل وفداً من جمهورية أنجولا للاستفادة من خبرات البنك في التمويل الزراعي وزير الصحة: مستقبل الصحة فى إفريقيا يجب أن ينبع من داخل القارة

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

البنتاغون يتهم الصين وروسيا بمحاولة ضرب أقمار اصطناعية أمريكية

قالت وكالة استخبارات وزارة الدفاع الأمريكية البنتاغون، أمس الثلاثاء، إن الصين وروسيا تواصلان تطوير ونشر أسلحة يمكنها مهاجمة الأقمار الاصطناعية الأمريكية وذلك في الوقت الذي تزيدان فيه من أسطوليهما من المركبات الفضائية لجمع المعلومات الاستخباراتية والمراقبة والاستطلاع.

وذكرت وكالة بلومبرغ للأنباء أنه رغم أن التقرير المحدث الذي أصدرته وكالة الاستخبارات الدفاعية، الثلاثاء، يعتمد في الغالب على تقارير إخبارية وتصريحات مسؤولين صينيين وروس، إلا أنه ملخص مفيد للتهديدات التي تقول الولايات المتحدة إنها القوة الدافعة وراء الاستثمارات الكبيرة في ميزانية الدفاع لعام 2023 التي يقترحها البنتاغون، وتحديداً لقيادة الفضاء والقوات الفضائية الأمريكية.

وأشار التقرير إلى أن أسطول الصين من أقمار جمع المعلومات الاستخباراتية والمراقبة والاستطلاع يتوسع. وأنه أعتباراً من يناي (كانون الثاني) الماضي، كانت الصين تملك أكثر من 250 نظاماً، وهي الثانية في الحجم بعد الولايات المتحدة، وتقريبا ضعف أنظمة الصين التي كانت تحلق في المدار منذ  2018.

وفي الوقت نفسه، تنظر روسيا إلى اعتماد الولايات المتحدة على الفضاء باعتباره نقطة ضعف أمريكا، و”تسعى لنشر الأنظمة المضادة في الفضاء لتحييد أو حرمان الولايات المتحدة من الخدمات الفضائية، ومن المحتمل أن تستخدم أشعة الليزر الأكثر قدرة على إتلاف الأقمار الاصطناعية بين منتصف
وأواخر العشرينيات من القرن الجاري”.

اترك تعليقا