وقالت المنظمة “وسط الغموض، تُقدر منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية أن يكون النمو الاقتصادي العالمي أقل بما يزيد على نقطة واحدة مئوية العام الجاري، مما كان متوقعاً قبل الصراع”.
وأضافت أن “التضخم الذي كان مرتفعاً في بداية العام يمكن أن يكون أعلى مما كان سيكون عليه لو لم تندلع الحرب بنقطتين مئويتين أخريين على الأقل”.
وقالت المنظمة إن أسعار الطاقة “ارتفعت بشكل مفزع”، مشيرة إلى أن روسيا تصدر نحو 16% من الغاز الطبيعي في العالم و11% من النفط.
وأشارت إلى زيادة حادة في أسعار السلع الأخرى، خاصة القمح والأسمدة ومعدني النيكل والبلاديوم.