رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
بعد أسابيع من حريق سنترال رمسيس.. عملاء "أورنج" يشتكون من انقطاع شبه كامل للإنترنت الأرضي وخدمة عملا... الموافقة على إقامة 3 مصانع بنظام المناطق الحرة الخاصة بإجمالي استثمارات 216.5 مليون دولار دراسة إنشاء مصنع دواء مشترك بين مصر وزامبيا لتعزيز صناعة الدواء بإفريقيا 4.8 مليار دولار استثمارات مبادرة الحزام والطريق الصينية في مصر بالنصف الأول من 2025 بدء تطبيق زيادات الأجور والمعاشات مع انطلاق الموازنة الجديدة قناة السويس تطلق جولة ترويجية بالصين لجذب استثمارات صناعية ولوجستية كبرى الذهب يسجل مكاسب محدودة وسط غموض المفاوضات التجارية وزير الإسكان يعقد اجتماعًا لمتابعة أخر المستجدات بشأن تدشين منصتين لتنظيم السوق العقارية وتصدير العق... وزير الإسكان يعقد اجتماعًا لمتابعة موقف المشروعات الجارى تنفيذها ضمن المبادرة الرئاسية “حياة كريمة” مدبولى يتابع موقف تقنين الأراضى المضافة للمدن الجديدة وموقف الطروحات المختلفة من الوحدات السكنية وال...

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

علماء صينيون يطوّرون اختباراً جديداً لكورونا

طوّر علماء صينيون اختباراً جديداً لكشف الإصابة بفيروس كورونا نتيجته دقيقة كاختبار “بي سي آر” الذي يجرى في المختبر، لكنه يعطي النتائج في غضون دقائق، وفق مقال نشرته مجلة “نيتشر بايوميديكل إنجنييرنغ” العلمية.

وتعتبر اختبارات “بي سي آر” (تفاعل البوليميراز التسلسلي) في الوقت الراهن المعيار العالمي لفحوص كوفيد-19 لكن نتائجها عادة ما تستغرق ساعات عدة.

ويبدو أن باحثين في جامعة فودان الصينية في شنغهاي وجدوا بديلاً.

وفي البحث الذي نشر في المجلة العلمية، قال فريق الباحثين إنه طوّر مستشعراً يستخدم الإلكترونيات الدقيقة لتحليل عينات الحمض النووي التي تجمع بواسطة مسحة.

وهذا المستشعر المتصل بجهاز محمول، يجعل الحصول على نتيجة في “أقل من أربع دقائق” أمراً ممكناً، على ما أوضح مطوّروه الذين أشاروا إلى أن هذا الجهاز الذي يتمتع ب”حساسية عالية” يوفر السرعة وسهولة التشغيل والنقل.

وبهدف اختبار هذه التقنية الجديدة، أخذت عينات من 33 شخصاً مصابا بالفيروس. وأجريت فحوص “بي سي آر” بالتوازي للمقارنة بين الطريقتين.

وبحسب المنشور، فإن النتائج التي أظهرتها التقنيتان متطابقة.

وقال باحثو جامعة فودان إنه بمجرد تطوير الأجهزة، ستستخدم في الكثير من الاماكن من بينها المطارات والمستشفيات وحتى “في المنزل”.

وبالإضافة إلى بطئها من حيث النتائج، تتطلب فحوص “بي سي آر” بنية تحتية ومختبرات لا تملك الكثير من البلدان النامية سوى عدد محدود منها. ويشكل هذا الأمر عقبة أمام عمليات التتبع والكشف عن الإصابات بالوباء.

وتعد الصين واحدة من أكبر منتجي اختبارات “بي سي آر” في العالم.

وصدّرت في ديسمبر (كانون الأول) فحوصاً بقيمة إجمالية بلغت 1.6 مليار دولار، بزيادة 144% خلال شهر، بحسب الجمارك الصينية.

اترك تعليقا