رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
التجاري الدولي وهيئة المجتمعات العمرانية الجديدة يوقعان بروتوكول تعاون لتمويل شراء الوحدات السكنية ب... عليوة جروب تحقق 200 مليون جنيه مبيعات خلال معرضها الحصري داخل مقر الشركة انطلاق مهرجان جوائز المعماريين العرب بالقاهرة وسط دعوات لتعزيز الهوية المعمارية جرجس لاوندي… صوت الإنسانية في الطالبيّة والعمرانيّة ويد العطاء الممتد لليتامى وذوي الهمم تنميه تعلن عن تعاون استراتيجي مع VLens لتعجيل عملية التحول الرقمي لتصبح إجراءات التسجيل رقمية بالكام... QNB  مصر ومركز بحوث الصحراء يوزعان مشروعات تنموية على المزارعين في سهل القاع بجنوب سيناء بصمه جديده في صناعه المعارض العقاريه في مصر ... معرض RED EXPO 14  العقاري قصه نجاح لا تنتهي و شركات ... شركة «KUD للتطوير» تطلق مشروع «33west» باستثمارات 1.5 مليار جنيه في مدينة الشيخ زايد صندوق التنمية الحضرية يفتح باب التقديم للحرف اليدوية التراثية بمنطقة درب اللبانة بالقاهرة التاريخية رامي صبري يتألق بحفل عالمي في أرينا التجمع .. ويطلق مبادرة للاستفادة من قوة مصر الناعمة بمحافظات الج...

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

رئيس شعبة النقل الدولي …شبكة الطرق الحديثة تخفض معدلات الحوادث

قال المهندس مدحت القاضي رئيس شعبة النقل الدولي أن مصر شهدت تحسنًا لافتًا في ترتيبها الدولي في مجال السلامة على الطرق. فقد تراجعت معدلات الوفيات الناتجة عن الحوادث من 11.8 حالة وفاة لكل 100,000 نسمة في سنوات سابقة إلى 4.9 فقط في عام 2024، ما يُعد مؤشرًا واضحًا على أن مصر باتت تقع ضمن “المنطقة الآمنة” نسبيًا وفق تصنيفات منظمة الصحة العالمية.

 

وارجع ذلك الى تنفيذ الشبكة القومية للطرق بطول 7 كم لتصل الى 30 ألف كم مقارنه بنحو 23 ألف قبل مطلع 2014 الماضي مما ساهم بتقليل معدلات الحوادث .

وذكر أنه وفقًا لتقارير المرور ومراكز الإحصاء، تتوزع الحوادث في مصر كما يلى حيث سجلت السيارات الخاصة والنقل: نحو 60% من إجمالي الحوادث، والدراجات النارية: حوالي 20%، وتتركز غالبًا في المدن الصغيرة والقرى ، بينما المشاة وعبور الطرق: نحو 20% من الحوادث،

وحث وزارة الداخلية دراسة تفعيل ربط حزام الأمان علي الكراسي الخلفية و تفعيل الوسادات الهوائية مع ضرورة مراقبة ارتداء قائدي الدراجات النارية الخوذة حيث تلاحظ ان كافة قائدي الدراجات قد توقفوا عن ارتدائها و أخيرا دراسة ضرورة تركيب اجهزة مراقبة للمركبات التجارية مثل النقل و الشاحنات و الحافلات و كذلك قفل سرعاتها علي النحو المنفذ في المركبات السياحية.

 

 

وطالب الوزارة بضرورة الحصول على عينات مفأجاة للسائقين على الطرق لحماية الارواح من تلك التجاوزات ، مع تغليظ العقوبة لمن يتجاوز السرعة المقررة لتجنب الحوادث

واشار الى ضرورة فحص المركبات من جانب السائقين لتجنب اى مخاطر يتعرضون لها على شبكة الطرق فى ظل ارتفاع درجات الحرارة حاليا .

ولفت الى ضرورة الإختيار الذكي للسائقين مع وضع معايير صارمة للتوظيف تشمل خبرة مثبتة في القيادة الطويلة، فحص نفسي وسلوكي قبل التعيين ، إجراء تحليل مخدرات عند التعيين، ثم دوريًا كل 3–6 أشهر، بجانب تدريب مستمر للسائقين

 

وأشار الى ضرورة إعداد خطة فحص دوري شهري لكل شاحنة تشمل حالة الإطارات (الكاوتش) ، زيت الموتور – علبة التروس – الدبرياج الإضاءة والإشارات ، مع ضرورة الالتزام تركيب أجهزة المراقبة gps بالحافلات ، تفعيل نظام قفل السرعة القصوى إلكترونيًا عند 80–90 كم/س بحسب نوع الحمولة والطريق، وتركيب حساسات تحذير في حال الانحراف عن المسار أو التوقف غير المبرر

إدارة زمن القيادة والراحة

وذكر مع تحديد أقصى زمن قيادة متواصل: 4 ساعات، يتبعها راحة لا تقل عن 30 دقيقة ، والحد الأقصى اليومي للقيادة: 8 ساعات، وتحميل السائق جدول توقيت إلزامي واضح، وفرض غرامة على أي خرق

 

 

رئيس شعبة النقل الدولي …شبكة الطرق الحديثة تخفض معدلات الحوادث

قال المهندس مدحت القاضي رئيس شعبة النقل الدولي أن مصر شهدت تحسنًا لافتًا في ترتيبها الدولي في مجال السلامة على الطرق. فقد تراجعت معدلات الوفيات الناتجة عن الحوادث من 11.8 حالة وفاة لكل 100,000 نسمة في سنوات سابقة إلى 4.9 فقط في عام 2024، ما يُعد مؤشرًا واضحًا على أن مصر باتت تقع ضمن “المنطقة الآمنة” نسبيًا وفق تصنيفات منظمة الصحة العالمية.

وارجع ذلك الى تنفيذ الشبكة القومية للطرق بطول 7 كم لتصل الى 30 ألف كم مقارنه بنحو 23 ألف قبل مطلع 2014 الماضي مما ساهم بتقليل معدلات الحوادث .
وذكر أنه وفقًا لتقارير المرور ومراكز الإحصاء، تتوزع الحوادث في مصر كما يلى حيث سجلت السيارات الخاصة والنقل: نحو 60% من إجمالي الحوادث، والدراجات النارية: حوالي 20%، وتتركز غالبًا في المدن الصغيرة والقرى ، بينما المشاة وعبور الطرق: نحو 20% من الحوادث،
وحث وزارة الداخلية دراسة تفعيل ربط حزام الأمان علي الكراسي الخلفية و تفعيل الوسادات الهوائية مع ضرورة مراقبة ارتداء قائدي الدراجات النارية الخوذة حيث تلاحظ ان كافة قائدي الدراجات قد توقفوا عن ارتدائها و أخيرا دراسة ضرورة تركيب اجهزة مراقبة للمركبات التجارية مثل النقل و الشاحنات و الحافلات و كذلك قفل سرعاتها علي النحو المنفذ في المركبات السياحية.

وطالب الوزارة بضرورة الحصول على عينات مفأجاة للسائقين على الطرق لحماية الارواح من تلك التجاوزات ، مع تغليظ العقوبة لمن يتجاوز السرعة المقررة لتجنب الحوادث
واشار الى ضرورة فحص المركبات من جانب السائقين لتجنب اى مخاطر يتعرضون لها على شبكة الطرق فى ظل ارتفاع درجات الحرارة حاليا .
ولفت الى ضرورة الإختيار الذكي للسائقين مع وضع معايير صارمة للتوظيف تشمل خبرة مثبتة في القيادة الطويلة، فحص نفسي وسلوكي قبل التعيين ، إجراء تحليل مخدرات عند التعيين، ثم دوريًا كل 3–6 أشهر، بجانب تدريب مستمر للسائقين

وأشار الى ضرورة إعداد خطة فحص دوري شهري لكل شاحنة تشمل حالة الإطارات (الكاوتش) ، زيت الموتور – علبة التروس – الدبرياج الإضاءة والإشارات ، مع ضرورة الالتزام تركيب أجهزة المراقبة gps بالحافلات ، تفعيل نظام قفل السرعة القصوى إلكترونيًا عند 80–90 كم/س بحسب نوع الحمولة والطريق، وتركيب حساسات تحذير في حال الانحراف عن المسار أو التوقف غير المبرر
إدارة زمن القيادة والراحة
وذكر مع تحديد أقصى زمن قيادة متواصل: 4 ساعات، يتبعها راحة لا تقل عن 30 دقيقة ، والحد الأقصى اليومي للقيادة: 8 ساعات، وتحميل السائق جدول توقيت إلزامي واضح، وفرض غرامة على أي خرق

اترك تعليقا