رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
فيكسد سوليوشنز تمثل مصر في اجتماع الرؤساء التنفيذيين العرب في قطاع الأمن السيبراني "جيديا مصر" تنقل مقرها إلى مركز Eastmain القاهرة الجديدة استمراراً للتوسع والنمو توقيع بروتوكول تعاون بين "صندوق الإسكان الاجتماعي ودعم التمويل العقاري" و"بنك نكست" شركة «EDIC للتطوير» تطرح مشروعي «DR5» و «Celestia» باستثمارات مصرية سعودية وشراكات استراتيجية قوية "جرانيت" تطلق صندوقها الأول للاستثمار النقدي بالجنيه المصري بعد موافقة الهيئة العامة للرقابة المالية «آي صاغة» الذهب المحلي يربح 145 جنيهًا خلال أسبوع.. والإغلاق الحكومي الأمريكي يعزز الطلب على الملاذا... وزارة الإسكان تعلن السماح بترحيل المبالغ المتبقية من المرحلة العاشرة التكميلية لمشروع بيت الوطن والا... وزير الإسكان: اليوم.. فتح باب إنشاء حسابات المواطنين المخاطبين بقانون "الإيجار القديم" عبر المنصة ال... «آي صاغة»:الإغلاق الحكومي الأمريكي يدعم مكاسب الذهب وسط توقعات بخفض الفائدة الفيدرالية "البريد المصري" يشارك في.. معرض "تراثنا" للحرف اليدوية والتراثية.. بمجموعة متكاملة من الخدمات

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

رئيس شعبة النقل الدولي …شبكة الطرق الحديثة تخفض معدلات الحوادث

قال المهندس مدحت القاضي رئيس شعبة النقل الدولي أن مصر شهدت تحسنًا لافتًا في ترتيبها الدولي في مجال السلامة على الطرق. فقد تراجعت معدلات الوفيات الناتجة عن الحوادث من 11.8 حالة وفاة لكل 100,000 نسمة في سنوات سابقة إلى 4.9 فقط في عام 2024، ما يُعد مؤشرًا واضحًا على أن مصر باتت تقع ضمن “المنطقة الآمنة” نسبيًا وفق تصنيفات منظمة الصحة العالمية.

 

وارجع ذلك الى تنفيذ الشبكة القومية للطرق بطول 7 كم لتصل الى 30 ألف كم مقارنه بنحو 23 ألف قبل مطلع 2014 الماضي مما ساهم بتقليل معدلات الحوادث .

وذكر أنه وفقًا لتقارير المرور ومراكز الإحصاء، تتوزع الحوادث في مصر كما يلى حيث سجلت السيارات الخاصة والنقل: نحو 60% من إجمالي الحوادث، والدراجات النارية: حوالي 20%، وتتركز غالبًا في المدن الصغيرة والقرى ، بينما المشاة وعبور الطرق: نحو 20% من الحوادث،

وحث وزارة الداخلية دراسة تفعيل ربط حزام الأمان علي الكراسي الخلفية و تفعيل الوسادات الهوائية مع ضرورة مراقبة ارتداء قائدي الدراجات النارية الخوذة حيث تلاحظ ان كافة قائدي الدراجات قد توقفوا عن ارتدائها و أخيرا دراسة ضرورة تركيب اجهزة مراقبة للمركبات التجارية مثل النقل و الشاحنات و الحافلات و كذلك قفل سرعاتها علي النحو المنفذ في المركبات السياحية.

 

 

وطالب الوزارة بضرورة الحصول على عينات مفأجاة للسائقين على الطرق لحماية الارواح من تلك التجاوزات ، مع تغليظ العقوبة لمن يتجاوز السرعة المقررة لتجنب الحوادث

واشار الى ضرورة فحص المركبات من جانب السائقين لتجنب اى مخاطر يتعرضون لها على شبكة الطرق فى ظل ارتفاع درجات الحرارة حاليا .

ولفت الى ضرورة الإختيار الذكي للسائقين مع وضع معايير صارمة للتوظيف تشمل خبرة مثبتة في القيادة الطويلة، فحص نفسي وسلوكي قبل التعيين ، إجراء تحليل مخدرات عند التعيين، ثم دوريًا كل 3–6 أشهر، بجانب تدريب مستمر للسائقين

 

وأشار الى ضرورة إعداد خطة فحص دوري شهري لكل شاحنة تشمل حالة الإطارات (الكاوتش) ، زيت الموتور – علبة التروس – الدبرياج الإضاءة والإشارات ، مع ضرورة الالتزام تركيب أجهزة المراقبة gps بالحافلات ، تفعيل نظام قفل السرعة القصوى إلكترونيًا عند 80–90 كم/س بحسب نوع الحمولة والطريق، وتركيب حساسات تحذير في حال الانحراف عن المسار أو التوقف غير المبرر

إدارة زمن القيادة والراحة

وذكر مع تحديد أقصى زمن قيادة متواصل: 4 ساعات، يتبعها راحة لا تقل عن 30 دقيقة ، والحد الأقصى اليومي للقيادة: 8 ساعات، وتحميل السائق جدول توقيت إلزامي واضح، وفرض غرامة على أي خرق

 

 

رئيس شعبة النقل الدولي …شبكة الطرق الحديثة تخفض معدلات الحوادث

قال المهندس مدحت القاضي رئيس شعبة النقل الدولي أن مصر شهدت تحسنًا لافتًا في ترتيبها الدولي في مجال السلامة على الطرق. فقد تراجعت معدلات الوفيات الناتجة عن الحوادث من 11.8 حالة وفاة لكل 100,000 نسمة في سنوات سابقة إلى 4.9 فقط في عام 2024، ما يُعد مؤشرًا واضحًا على أن مصر باتت تقع ضمن “المنطقة الآمنة” نسبيًا وفق تصنيفات منظمة الصحة العالمية.

وارجع ذلك الى تنفيذ الشبكة القومية للطرق بطول 7 كم لتصل الى 30 ألف كم مقارنه بنحو 23 ألف قبل مطلع 2014 الماضي مما ساهم بتقليل معدلات الحوادث .
وذكر أنه وفقًا لتقارير المرور ومراكز الإحصاء، تتوزع الحوادث في مصر كما يلى حيث سجلت السيارات الخاصة والنقل: نحو 60% من إجمالي الحوادث، والدراجات النارية: حوالي 20%، وتتركز غالبًا في المدن الصغيرة والقرى ، بينما المشاة وعبور الطرق: نحو 20% من الحوادث،
وحث وزارة الداخلية دراسة تفعيل ربط حزام الأمان علي الكراسي الخلفية و تفعيل الوسادات الهوائية مع ضرورة مراقبة ارتداء قائدي الدراجات النارية الخوذة حيث تلاحظ ان كافة قائدي الدراجات قد توقفوا عن ارتدائها و أخيرا دراسة ضرورة تركيب اجهزة مراقبة للمركبات التجارية مثل النقل و الشاحنات و الحافلات و كذلك قفل سرعاتها علي النحو المنفذ في المركبات السياحية.

وطالب الوزارة بضرورة الحصول على عينات مفأجاة للسائقين على الطرق لحماية الارواح من تلك التجاوزات ، مع تغليظ العقوبة لمن يتجاوز السرعة المقررة لتجنب الحوادث
واشار الى ضرورة فحص المركبات من جانب السائقين لتجنب اى مخاطر يتعرضون لها على شبكة الطرق فى ظل ارتفاع درجات الحرارة حاليا .
ولفت الى ضرورة الإختيار الذكي للسائقين مع وضع معايير صارمة للتوظيف تشمل خبرة مثبتة في القيادة الطويلة، فحص نفسي وسلوكي قبل التعيين ، إجراء تحليل مخدرات عند التعيين، ثم دوريًا كل 3–6 أشهر، بجانب تدريب مستمر للسائقين

وأشار الى ضرورة إعداد خطة فحص دوري شهري لكل شاحنة تشمل حالة الإطارات (الكاوتش) ، زيت الموتور – علبة التروس – الدبرياج الإضاءة والإشارات ، مع ضرورة الالتزام تركيب أجهزة المراقبة gps بالحافلات ، تفعيل نظام قفل السرعة القصوى إلكترونيًا عند 80–90 كم/س بحسب نوع الحمولة والطريق، وتركيب حساسات تحذير في حال الانحراف عن المسار أو التوقف غير المبرر
إدارة زمن القيادة والراحة
وذكر مع تحديد أقصى زمن قيادة متواصل: 4 ساعات، يتبعها راحة لا تقل عن 30 دقيقة ، والحد الأقصى اليومي للقيادة: 8 ساعات، وتحميل السائق جدول توقيت إلزامي واضح، وفرض غرامة على أي خرق

اترك تعليقا