رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
هل يخدم السلام العالمي للبيئة… أم يهددها؟ بقلم: الدكتور وفيق نصير – عضو البرلمان العالمي للبيئة Under the Patronage of the Prime Minister and the Ministry of Industry… The 76th Edition of “Cairo M... ميثاق العربية MAG تتعاقد مع TH GROUP للتغطية الإعلامية الحصرية لمشاركة الشركة في معرض سيتي سكيب "الإسكان" تستعد لطرح المرحلة الثانية من 400 ألف وحدة سكنية عبر «منصة مصر العقارية» مطلع أكتوبر المقب... «سكوب للتطوير» تشارك في «سيتي سكيب 2025» بمشروعات مميزة وتحتفل بمرور 8 سنوات على تأسيسها تحت رعاية رئاسة الوزراء ووزارة الصناعة.. انطلاق النسخة 76 من معرض "كايرو مازر & بيجاما" الجمعة المقب... للعام الثالث على التوالى صن رايز تستضيف مهرجان الغردقة لسينما الشباب 25 سبتمبر من المتوقع أن يصل قطاع التكنولوجيا العقارية إلى 5.69 مليار درهم إماراتي بحلول عام 2030 البنك الزراعي المصري يوقع بروتوكول تعاون مع منظومة أمان لتوفير السلع الغذائية للأسر الأكثر احتياجاً ... MAG تبدأ التسكين في مشروع "LA REVA" وتطرح أقوى عروضها خلال سيتي سكيب مصر 2025

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

“نيوم أكتوبر”: “المطورون العرب” تتاجر بأحلام المرضى.. وقصة هذا الطفل وصمة عار!

“نيوم أكتوبر”: حلم الأم يتحطم على صخرة “المطورون العرب”.. وابنها المريض يدفع الثمن!

في قصة إنسانية مؤلمة، كشفت أم عن مأساتها مع شركة “المطورون العرب” ومشروع “نيوم أكتوبر”، مؤكدة أن الشركة دمرت حلمها في توفير حياة صحية ومستقرة لابنها المريض بالتوحد والكهرباء في المخ.

تقول الأم بصوت يملؤه الأسى: “ياليتني عرفت حقيقة هذه الشركة قبل أن أتعاقد معها في 2015. لا أتصور كيف يتحملون كل هذا الظلم الذي سببوه لنا”. وتضيف: “اشتريت الشقة منذ 10 سنوات ودفعت ثمنها بالكامل، لأن الأطباء أوصوا بضرورة أن يعيش ابني في كمبوند به حدائق وأنشطة كجزء أساسي في علاجه”.

تضيف الأم: “دفعت كل ما أملك في هذه الشقة، كان ابني طفلاً والآن أصبح شابًا، ولكن حالته الصحية تدهورت بسبب الضوضاء والتلوث في وسط المدينة، حيث نعيش الآن”.

تأتي هذه القصة لتضاف إلى سلسلة من الشكاوى والاستغاثات التي يطلقها عملاء “المطورون العرب” في مشروع “نيوم أكتوبر”، مما يثير تساؤلات حول مصداقية الشركة ومسؤولية الجهات الرقابية في حماية حقوق المستهلكين. فهل تتحرك الجهات المعنية لإنقاذ هؤلاء الضحايا، وتعويضهم عن سنوات المعاناة والإحباط؟

اترك تعليقا