رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
بنك نكست يوقّع بروتوكول تعاون استراتيجي مع وزارة الشباب والرياضة لتمكين الشباب اقتصاديًا وتعزيز الشم... «آي صاغة» :الذهب تحت ضغط الدولار وأصابع السياسة.. تصعيد تجاري أمريكي-صيني يربك الأسواق «نيو جيرسي للتطوير العقاري» تفتتح «Reiki beach» بمشروع «Jura Sokhna» باحتفالية مميزة أحيتها الفنانة ... ناوي شيرز تقود خطوة تنظيم الاستثمار العقاري الجزئي في مصر تحت قيادة وإشراف هيئة الرقابة المالية تحالف استراتيجي بين "K Developments" و"تخطيط" لإحداث نقلة نوعية في قطاع التطوير العقاري بالسعودية «ليفنج لاينز للتطوير» تتعاقد مع «أكور العالمية» لإنشاء فندق «موفنبيك كايرو ويست» ضمن مشروعها بغرب ال... "التكليف حق وليس منحة".. صيادلة 2023 يرفضون الخضوع لنظام "الاحتياجات" بأثر رجعي ويطالبون بتطبيق القا... محمد أبو السعود الرئيس التنفيذي للبنك الزراعي المصري ينضم لعضوية مجلس إدارة اتحاد بنوك مصر شركة «VOYA development» تنجح في بيع 45% من مشروع «COY» خلال 4 أيام الذهب يتذبذب بين قوة الدولار وتوقعات خفض الفائدة و«آي صاغة» ترصد تحركات السوق

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

“نيوم أكتوبر”: “المطورون العرب” تتاجر بأحلام المرضى.. وقصة هذا الطفل وصمة عار!

“نيوم أكتوبر”: حلم الأم يتحطم على صخرة “المطورون العرب”.. وابنها المريض يدفع الثمن!

في قصة إنسانية مؤلمة، كشفت أم عن مأساتها مع شركة “المطورون العرب” ومشروع “نيوم أكتوبر”، مؤكدة أن الشركة دمرت حلمها في توفير حياة صحية ومستقرة لابنها المريض بالتوحد والكهرباء في المخ.

تقول الأم بصوت يملؤه الأسى: “ياليتني عرفت حقيقة هذه الشركة قبل أن أتعاقد معها في 2015. لا أتصور كيف يتحملون كل هذا الظلم الذي سببوه لنا”. وتضيف: “اشتريت الشقة منذ 10 سنوات ودفعت ثمنها بالكامل، لأن الأطباء أوصوا بضرورة أن يعيش ابني في كمبوند به حدائق وأنشطة كجزء أساسي في علاجه”.

تضيف الأم: “دفعت كل ما أملك في هذه الشقة، كان ابني طفلاً والآن أصبح شابًا، ولكن حالته الصحية تدهورت بسبب الضوضاء والتلوث في وسط المدينة، حيث نعيش الآن”.

تأتي هذه القصة لتضاف إلى سلسلة من الشكاوى والاستغاثات التي يطلقها عملاء “المطورون العرب” في مشروع “نيوم أكتوبر”، مما يثير تساؤلات حول مصداقية الشركة ومسؤولية الجهات الرقابية في حماية حقوق المستهلكين. فهل تتحرك الجهات المعنية لإنقاذ هؤلاء الضحايا، وتعويضهم عن سنوات المعاناة والإحباط؟

اترك تعليقا